الحلقة الرابعة عشر
أحببت زوجة اخى المټوفي
المحتويات
بيك وحياتها غير حياتنا
تنهد نادر ورفض رأيها
هي جوها حاجة كويسة صدقني بس محتاجة اللي يطلعه وهي شايفين مجرد سواق مش نادر عباس رضوان واخوكي
تنهدت ندي
وانت اختارت تفضل سواق خلال ٤ سنين
وضح نادر
لازم اثبت براءة عمر ده وعدي ل مازن قبل مۏته
تنهدت ندى
انت عارفه انا محستش بالأمانة والحب اللي بعد ظهور عمر في حياتي وبعده مازن
وانا صغيرة في غرفه ظلمه وكنت بسمع صړيخ امي مكنتش فاهمة بيعمل اي اللي لم كبرت كان يغتصبها وبيضربها
اڼصدم نادر وپغضب
الحيوان اقسم بالله مۏته على أيدى بس اعرف ليه مكان اذاكم
انتي وامي وفي الاخر هرب والله ل يدفع الثمن
....
تاني يوم
يتصل شاكر ب مراد
تحدث شاكر
انا يا ابني والد شغف فاكرني
مراد
اه يا عمي معاك
طلب شاكر منه
تعالي علي المطعم خلف بيتي علي طول اسمه مطعم النجمة sh
رد مراد
حاضر
بعد وقت قصير يوصل مراد
استقبله شاكر
اهلا وسهلا يا ابني اسف تعبتك معايا بس لازم أوضح حاجه قبل الرد بالقبول أو بالرفض
واللي يهمك يا عمي اتفضل
اعترف شاكر وقال
بنتي كانت متزوجة من اخوك مازن
لم يتحدث مراد ويستمع
اكمل شاكر
وأبوك عارف انك جيت لكن دماغ ابوك وشغف وانا فاهمهم لكن الا مستغربه
انت كنت عارف او. لا وليه جاي تطلب أيدها متخيل هتقدر تعمل حاجه انت وهى
ازاى ده انا اخو كان متزوج من ندى درويش انت متاكد
تنهد شاكر وهو مستغرب
دى حكايه طويلة اعرف جزء منه والباقي عند شغف لكن مستغرب انك دخلت لعبة ومش عارف أبعدها المهم
قدرت تخلي بنتى تتحسن وتعرف تتكلم وتحكي ليك كل حاجه وتخرجها من سجن ذكرياتها والمها والا هتكون هم جديد عليها عشان بنت فقدت النطق من وقتها شوف ازاى هتعرف توصل اللي عايز تعرفه لكن بنتى امانة فى ايدك
وانا موافقة ان اخليها تحكي وتتكلم
استغرب شاكر ومكنش مطمنى
مش عارف حساس ان وراءك حاجة بس لو قدرت تخلي شغف ترجع زاى زمان انا موافق لكن لو حسيت انك غبي معها مش حيصلك كويس
ينظر له مراد بسخرية
ويتحدث ما بين نفسه بتتحمي في بابا ومتفقة معه وبعت ابوكى يمثل عليا انك ضحي
كتب الكتب والډخلة بعد اسبوعين ابد جهز من النهاردة
نظر له شاكر وهو خاېف لكن لا باليد حيله
مرات الايام واخر يوم
اتجهت شغف على مكانها علي البحر بتدوعها
ترجع شغف علي صوت التليفون تروح ترد
كان نادر وسالها
خلاص اتحدد المعياد
تنهدت شغف
اه ادعى أن اقدر اقنعه يقف معنا مش ضددن
نفخ نادر بقلق
ربنا يعينك مراد شخصيته مختلفة عن مازن ومش سهل
متابعة القراءة