الحلقة السابعة عشر
احببت زوجة اخى المتوفى الحلقه ١٧
المحتويات
احببت زوجة اخى المتوفى الحلقه ١٧
استغربت شغف وسألته
ازاي بقي يا عمر المحاضرات. اللى علينا وكمان الامتحانات قربت وكمان مينفعش اسافر لوحدي مع حد
شعر بالحزن عمر وسألها
مش انا المفروض زي اخوكي وﻻ عشان عرفتي اني مش ابن خالتك بقيت تخافي تكون معايا في أي وقت
رفضت شغف حديثه
لا طبعا انت بتقول ايه انت اخوى وسيبك قريبى أو مش قريبة امى رضعتك معايا يعنى اخوات في الرضاعة فاهمة يعنى ايه اوعى تقول تانى الكلام ده ومتزعلش يا سيدى بعد الامتحانات هنحلها
صح كدة انا اظبط كل حاجه اهم حاجه انتي موافقة ومعايا
طمنته شغف
طبعا معاك عاوزة اشوف حبيبتى اخوى
اللي هبلتك دى ووقعتك في حبها
باك
قطع حديثها مراد وهو بيسالها
عمر بيكون اخوكى في الرضاعة طيب ازى مش ابن خالتك
تنهدت شغف بضيق وقالت
حضرتك كل ما اتكلم هتسال كتير أنا شرط عليك تسمع القصة كلها ومن البداية
انتى يا بت انتى شايفنى طفل وبتحكى ليه حدوته قبل النوم ما تخلص تردى
نفخت شغف وقالت
اه يا شهريار زمانك انت هتسمع القصة وهتلاقي تفسير كل حاجه مع الاحداث عشان كلها مرتبطة مع بعضها من اول ما سافرت وانا فى امتحانات الترم الاول لحد النهاردة
فى بعد اذنك استرخ كدة يا شهريار مراد واسمع أنا كنت وقفت عند أن انتظرنا الامتحانات
وفي اخر يوم قابلت
عمر قاعدة لوحده ومخڼوقة
روحت لحد عنده وسألته
مالك يا عمر اي اللي مضايقك
بابتسامه على وجهها حتي اخر سنه ليك امال انا لسه في ترم تانى وتانى وثلاثة
وربعة وخمسة ياه هتكون يا عم اتجوزت وجيبت اولاد وعمتهم لسه بتمتحنى
ضحك عمر على وصفها
يسمع منك ربنا
سالته شغف
هي بتروح جامعة صح
هز رأسه عمر
اه هي في 4 السنه دي
وكمان بتشتغل في الشركة مع والدها
استغربت شغف
يعني عندها الفرصة تتصل بيك في اي وقت صح
كان يجنن عمر
اه ما هو ده يجننى حتى لو مش قدرت
كنت انتقلت للفرع هنا وهي اختفت وكان الاتصالات مقطوعة بس هي عرفت توصل ليا
لكن المرة ده
ابتسمت شغف امممم
هتوصل ليها عشان واضح انها بتحبك اوي وانت مش اققل منها
بس اكيد في مشكلة عندها
كان حزين عمر
شهقت شغف
تقصد جوزها ڠصب عنها
نظر لها عمر بقطع الامل
انتى بتقولي ايه هو ممكن يعملها أنا ھموت لو ندى مش معايا
طمنته شغف وقالت
لا لا أنشأ يكون المانع حاجه تانى
حدد ميعاد السفر لحد ما ابلغ ماما وبابا بس مش عارفه اقولهم ايه
رد عمر
قولي ان في
متابعة القراءة