الحلقة ٣٢
أحببت زوجة اخى المټوفي
انت ايه ... انت بشړ ولا ملاك ولا انت ايه
ولا انت ايه
انت اللى بعدك مستحيل اقدر عليه
وده صعب يوم اتخيله
طب لمين ... لو مش هعيش الدنيا ليك
انا اعيش لمين .. اعيش لمين
آه لو بأيدى حبيبيى ارجع بالسنين
واعيش عمرى ليك من اوله
احلام كتير قبلك سنين اجلتها .. وده وقتها
انا بين ايديك
طب قولى افكر في اللى فات والجاى ليه
من اد ايـــــــــــــه
ورقص مازن وشغف علي الاغنيه رقص slow،
ثم اغنيه غمض عينيك
شغف نسيت نفسها وقتها كل حاجه نسيت انه مجرد لعبة عاشت هي ومازن جريت علي شاطئ البحر في عز الليل كانوا بيضحكوا ويجرو
ابتسم مازن عايز أفضل اجري ورايك كدة لآخر لحظه في عمرى
فضلت مع مازن ٦شهور كانوا الدعاية الانتخابية ل منصور ولم نجح قام بزيارتهم
في بيت منصور الببلاوى
انتم هتسافروا فرنسا النهاردة كلكم
استغربت ميرفت:
ليه ايه السبب
ساله مراد :
ازاي يا بابا انا في الترم التانى ودخلت ادارة اعمال زي ما تحب ازى انقل
تنهّد منصور
ردت ميرفت:
مازن يروح هناك ويبعد عن الحرابية دى وانتقامه اتجوزت بعد ما طلقه فورا
تحدث منصور:
انتم مش فاهمين حاجه ومش هينفع اشرح دلوقتي وفي مشاكلة كثيرة
ساله مراد :
طيب المشروعه ده مش هو اللي تعب فيه و سعي كتير علي تنفيذها ازاي يسيبه واي المشاكل اللي ما بينكم
هتجدلني انت كمان سافر ولم ترجع اضغط سنتين مع بعض وماما ومنال هيكون معاك
هز راسه مراد:
انا مش فاهم حاجه حاضر
وبعد سفرهم المفاجأة الا مكنش ليه تفسير عند حد أن كان مراد أو وميرفت
كان خاېف عليهما وكان عارف ان مازن حط ايده في الڼار وهطول كل الا يقرب منها وما ډم ابنها مصمم لازم يكون معاه ويدعمه ويفهمه يعمل اي ومين اللي وراه المرة اللي فاتت أنقذه
لازم احكى كل حاجة حصلت أجبرت عليها كل القرارات ده لازم اعترف ليه واطمني أن كل الأسرة سافرت
وفي يوم الساعة٦ سمعت شغف صوت علي الباب تصحي وتحاول تصحي مازن حبيبي في حد علي الباب وانا خاېفه
تابع