عندما التقينا الكاتبة خولة محمد الفاتحي
في الدراسه ياسمين الحمد لله كويسه والباقي سنتين بس والحمد لله
مريم اميرتنا الصغيره كبرت وباقي الدكتوره والوقت عدى بسرعه مريم ذو 40من عمرها شخصية قوية مرحة تحب عائلتها وصديقتها المقربة جميلة
جميله معاكي حق بفتكر لما كانت بتعمل ضفاير وان كل واحد بدا يحقق حلمه جهاز العشا وبداوا بتناول الطعام! وبداوا يضحكوا ويهزروا مع بعض ومروا الوقت بسرعه وجه ميعاد ياسمين رجعتها الى السفر
ياسمين بحزن لا يا امي انا خلاص مش هطول وهاجي المره دي على طول سلمت ياسمين على باباها ومامتها ومشيت ركبت الطياره بعد مرور وقت
مضت الايام بسرعه وكل واحد في شغله بعد سنتين لم يكون في حاجه جديده غير عوده ياسمين الى ارض الوطن مره ثانيه قررت ياسمين ان هي ترجع بلدها مره ثانيه وضبت ياسمين هدومها في الشنطه
نسرين انا لا اصدق انك ستذهبين لماذا لا تبقين ونعمل هنا بالمشفى الذي نتدرب فيها
نسرين سخصية متكبرة تكره ياسمين تلعب دور البراءة امام ياسمين فقد من اجل المال
ياسمين وانا ايضا لا اريد ان افارقك ولكن لا يمكنني ان اترك عائلتي ينتظروني
حسنا نسرين
بقلمي خولة محمد الفاتحي