وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى
المحتويات
يولاد...واخيرآ الحفله هتبدء اهى
... الكل انتبه للمصرح عندما اغلقت الانوار تمامآ و صلت ضوء نور فقط على المصرح مابين كانت تقف فتاه بطريقه استعراضيه و تعضى ضهرها للجمهور و هيا ترتدى
فستان احمر يصل ل فوق الركبه و ديق لحد الخصر مابين واسع قليلآ لحد فوق الركبه بحملات عريضه نازله على الكتاف و شعرها الاسود الفحمى الناعم القصير الذى مفرود على رقبتها مع هف بوط اسود
فقالت شمس پصدمه أأدهم...وعد
فقال ه هيا فين
... شاور شمس على المصرح ليفتح ادهم اعينه بتفاجأ و حنين الشوق يتغلغل داخل ذلك القلب الذى حرم من معشوقته ل مدد 8 اعوام بحالهم فظهر على اعين ادهم العشق و الشوق وهوا يتابعها وهيا بتغنى و تتحرك على المسرح بكل براعه يا الله مزالت رائعه كما كانت بل ازداتت براعه و جمال عن السابق بشعرها الذى قصرته و اعينها الرصاصى الواسعه و جمالها الذى لا رأه ولا رح يرا مثله ابدآ فتقدم ادهم من الخط الفاصل وهوا يمنع حاله بالعافيه انه يزيح ذلك الفاصل و يذهب لها و يضمها بأقوا مافيه لدرجت انه يدخلها جوا ضلوعه و يزرعها داخل قلبه الذى ينبض بأسمها وعد بل وعد الادهم ف هيا هيا وعده الذى حرم منها من اكثر من ثمانيت اعوام و للاسف بيده ابعدها عنه بدل ما يقربها منه ف لا ارادين نظر الجميع ل الام منى بتفسير فابتسمت لهم منى بحب ف كانت تعلم انها هيا هيا تلك الطفله التى من اول لقاء وهيا سړقت قلوب الجميع و اولهم سړقت قلب وحدها الذى عايش على ذكرياته معها لحد الان ...
... ف بعد مرور وقت ليس بكثير انتهت وعد و غدرت المسرح بعد ما حيت الجماهير و ذهبت بالعافيه من وسط الناس و الحرس الخاص بها محاوضها بحمايه من الجماهير
متابعة القراءة