الفصل الثالث

وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى

موقع أيام نيوز

وحوش_الدخليه____الجزء_الاول 
وعد_الادهم 
البارت_الثالث 
زهرة_الندى 
... فجأه رفع ادهم بغيره عمياء سلاحھ على رأس كايا و سبته فى العربيه فنظرت له وعد بزهول من الذى عمله و حته الكل كانو مصدمين من الذى فعله ادهم ...
وقالت ايدا...ايه اللى انت بتعمله ده...انت اټجننت...سييييبه

ادهم بغيظ و استفزاز معلش يا فندم...بس انا مطلوب منى ابعد اي حد مشپوه فيه لو حاول يقرب من الهتم اللى مطالب تأمينه...وانا بشوف شغلى يا فندم
نظرت له وعد بغيظ شديد فقال كايا پخوف شو فيه وعد...لماذا هذا مقيدنى هكذا...هونا فعلت شئ
وعد بتبرير وهيا بتبعد ادهم عن كايا لا ولا شى يا كايا...هذا حارسى الشخصى و هذا هوا عمله...ف بجد سورى من تصرفو الهمجى معك...و اغفر لي هذا الذنب كايا ولا تأخذها فى خاطرك
كايا وهوا بيعدل ملابسه وهوا ينظر ل ادهم بړعب اللى كان باصصله بټهديد لالا...مافي شئ يا وعد...كما قولتى هذا عمله و مافيش عليه اي ضرر...احم اوكيه...القاقى فى الامس وعد...وداعآ
وعد باحراج وداعآ كايا
... مشى كايا وهوا بيبص ل ادهم بهلع شديد فنفخت وعد بضيق و لفت ل ادهم الذى ينظر لها ببرود شديد و كأن لم يكن ...
فقالت بغيظ شديد ايه اللى انت بتعمله ده...انت اټجننت يا بنى ادم انت!...ولا ايه 
ادهم ببرود شديد استفزها بشده والله انا قولتلك...ان ده شغلى يا انسه وعد وكمل بتنهيده وبعد كدا خدى بالك من حوليكى...عشان متشفيش جننتى دى...مره تانيه يا فندم
ربعت وعد يديها تحت صدرها وقالت برفع حاجب وقالت و ده ټهديد ولا ايه يا حضرت الظابط عشان افهم بس
ادهم پحده والله اعتبريها زى ما تعتبريها يا فندم...لاكن ده اسلوبى فى الشغل
همس معتز ل شمس بملل انا من رأيي نفض بقا الحوار ده لاننه لو سبناهم...مش هيسكتو فى ام اليوم اللى ملوش ملامح ده
شمس بتنهيده وانا رأيي كدا برضو
وذهبت شمس ل ادهم و وعد وقالت بهدوء احم وع احم انسه وعد عن اذنك...ادهم مكنش يأصد انه يهدتك ولا حاجه...بس ده اسلبنا فى الشغل...و ياريت منضيقش حضرتك باسلبنا ده...وبعد كدا ابقى عرفينا بكل معرفك عشان سوء التفاهم ده ميحصلش تانى
اومأت لها وعد ببرود وقالت اوكيه
... وتركتهم وعد ببرود و ركبت عربيتها و ساقت بسرعه فركب ادهم و الكل عربيتهم سريعآ و انطلقو خلفها ...
.. بعد مرور وقت فى فلا الكلانى ..
... دخلت وعد للفلا ومعهى الكل فندهت وعد بهدوء على رأيست الخدم اللى جت عليها بسرعه و كانت سيده كبيره و ترتدى يونيفور الخدم ووققت بالقرب من وعد ...
وقالت باحضرام و حب يا اهلآ و سهلآ يا وعد يابنتى
وعد بابتسامه تسلمى يا مدام عزه...بقولك الجماعه دول الحرس الجديد...اتوصى بيهم لحد ما الكل ييجى...وانا طالعه اوضى ثانيه و جايه
عزه من عيونى الاتنين...واه مليكه هانم فى التراك انهارده
وعد بهدوء اوكيه
... وتركتهم وعد بدون ما تقول اي كلمه للى كانو يتابعوها بصمت و طلعت ل غرفتها فنظرت عزه للكل باحضرام ...
وقالت اتفضلو...اتفضلو ارتاحو...ربنا يخليكن ل اهليكم يا ابطال
شكرها الكل باحضرام و جلسو فقالت عزه بتسائل ها تحبو تشربو ايه لحد ما الكل يجمع
الكل اومأ لها بالرفض فقالت برفض لالا...لازم تشربو حاجه
انچى بهدوء والله حضرتك...ما عوزين نشرب حاجه...بس لو ممكن تجيبى ميا بارده
عزه بابتسامه حنونه بس كدا من عيونى الاتنين
وتركتهم عزه ومشت فقال احمد بضيق بقولكم...ما تيجو نمشى...انا مش مرتاح للمهمه دى...غير ان تصرفات وعد معانا تخنق
حياة ايه اللى
تم نسخ الرابط