ملاكى رنا شريف الفصل الاول والثاني والثالث والعشرون

موقع أيام نيوز

ملاكى 
Part 21
احمد أنا مستحيل أعمل كده 
سعيد ليه 
احمد يا باشا أنا مستحيل اقتل سامح 
سعيد انت تنفذ وبس يا احمد 
احمد سعيد باشا أنا دخلت معاك اه بس مقتلش 
سعيد بشك تمام يا احمد تلاقي سامح وانا نتصرف 
احمد ماشى يا باشا وخرج 
فى فيلا الصياد 
فهد ضړب مالك وفضل يزعق معاه 

آدم فهد أهدى وانت يا مالك ايه اللى بتقوله ده 
مالك اللى سمعتوه خالك قاسم هو الزعيم بتاعهم هو اللى بيعمل كل حاجه كل حاجه بتحصل بسببه 
فهد پغضب اخرس يا مالك انت عارف إن كلام زى ده هيخلينا نخسر بعض 
مالك بتعب أنا مكنش ينفع اقولك دلوقتي بس عشان تكون عارف كل حاجه سلمى قالت ان انتوا هتزعلوا لما تعرفوا انى عارف وخبيت عليكم بس ده شغل أنا فى الأول والآخر ظابط ودى أسرار شغل 
فهد وامينه 
مالك متعرفش انه هو محدش يعرف غير سعيد الباشا وبس 
قاسم وسامح امجد وسيرا ايه كل دول مش عارفين 
مالك لأ مش عارفين 
آدم طيب ممكن تقعدوا انتوا الاتنين عشان نشوف هنعمل ايه 
فهد ومالك قعدوا والتلاته فضلوا ساكتين شويه و 
آدم بتفكير ايه ممكن يكون هدف خالك من جوازك انت وملاك يا فهد 
فهد ده اللى هيجننى لو كان عايز يخلص منى كان ممكن يعملها بطرق كتير 
مالك لأ مش عايز يقتلك ده واحد تبع عصابه يعنى ممكن يكون عايز فلوسك أو 
موبايل فهد رن 
فهد بذهول ده هو !!
مالك رد وافتح الاسبيكر كده 
فهد رد عليه وحاول يتكلم بهدوء 
قاسم ازيك يا فهد 
فهد الحمدلله يا خالى 
قاسم معلش الوقت أتأخر بس بتصل ب ملاك مش بترد 
فهد اه أصل ملاك مش هنا هي بايته مع صاحبتها فى المستشفى 
قاسم طيب يابنى انا اصلا فى القاهرة قولى عنوان المستشفى وانا هروحلها 
فهد بقلق تمام هي فى مستشفى
قاسم ماشى سلام 
فهد سلام 
آدم وبعدين 
مالك كلم سيف وخليه ياخد باله كويس 
فهد لأ أنا هروح أنا 
مالك مينفعش ممكن يعرف انك عارف خلى سيف يسيبه معاها يتكلموا بس يراقبهم من بعيد 
آدم بتفكر فى ايه هو انت شاكك في ملاك 
مالك مش عارف بس عشان لو حصل حاجه يكون موجود 
فهد كلم سيف 
فى باريس 
سعيد بيتكلم فى الفون 
سعيد بزهق يعنى عايزة ايه دلوقتي 
امينه بعصبيه عايزة اقابل الباشا الكبير
سعيد بسخريه وانتى تعرفي هو مين 
امينه لأ بس خلينا نعرفه انا زهقت اسمع أنا عايزة نصيبى من العملية الاخيره دى 
سعيد هبلغ الباشا واقولك
امينه بتحذير اسمع فهمه انه لو مبعتليش نصيبى هبلغ عنكم كلكم 
سعيد وده ټهديد 
امينه سميه زى ما تسميه سلام 
سعيد بعد ما قفل سمع الباب بيخبط وكان أحمد 
سعيد بلهفه ها عملت ايه 
احمد ملوش أى أثر 
سعيد پغضب يعنى ايه انا قولت يكون عندى 
أحمد متقلقش يا باشا هدور تانى 
سعيد غور من وشى 
أحمد مشى وسعيد طلب واحد من الحرس وجه 
سعيد اطلع ورا احمد شوف هيروح فين وهيقابل مين وتعالى عرفنى 
الحارس أوامرك يا باشا 
فى مصر فى المستشفى 
ملاك وسيف كانوا قدام العنايه وكان فى ممرضه عند سلمى وسالت قاسم رايح ناحيتهم وأجريت عليه  
قاسم عامله ايه يا حبيبتي 
ملاك الحمد لله يا بابا 
قاسم مالك انتى معيطه ليه 
ملاك بصت ل سيف ورجعت بصت ل ابوها

ملاك ولا حاجه يا بابا انت بس كنت واحشنى ومش بتسأل 
قاسم ڠصب عنى يا حبيبتي اتلهيت فى الشغل 
الممرضه طلعت 
سيف طمنينا هي كويسه 
الممرضه فى تحسن وإن شاء الله هتفوق ع الصبح وننقلها اوضه عاديه 
سيف متشكر أوى 
الممرضه مشيت وسيف بص ل قاسم بغل و
سيف ملاك ادخلى الاوضه دى وانا هنزل تحت اشوف الحسابات واجى 
ملاك تمام 
سيف نزل وملاك وقاسم دخلوا الاوضه اللى سيف شاور عليها و قاسم طلع ورق من جيبه 
ملاك باستغراب ايه الورق ده يا بابا 
قاسم شوفى بنفسك 
ملاك مسكت الورق وبصت فيه وبرقت ل قاسم واټصدمت 
فى باريس عند كاميليا 
كانت فى المخزن اللى فيه سامح وكان خلاص بيفوق 
سامح بۏجع اه أنا فين 
كاميليا متقلقش انت لسه عايش شويه وهتبقى فى قپرك 
سامح انتى مين وبتعملى ايه هنا 
كاميليا معقول يا سامح متعرفنيش 
سامح بتعب اسمك كاميليا سليم الاسم مش غريب بس مش فاكر 
كاميليا افكرك أنا أنا كاميليا سليم بنت خالة فهد اظن كده افتكرت شوفتنى فين
سامح أيوة انتى تبع فهد وعايزة ايه 
احمد دخل عليهم 
احمد مش هي اللى عايزة 
سامح پصدمه احمد انت جاى تطلعنى مش كده 
أحمد ضحك بسخريه لأ أنا جاى اشوفك لسه عايش ولا لأ 
سامح انت معاهم 
أحمد فهمك بطئ أوى 
سامح پغضب انت مفكر نفسك هتفلت الباشا لو عرف مش هيسيبك 
احمد لو عرف بقا 
سامح هتندم يا احمد صدقنى هتندم 
احمد بتجاهل كاميليا فهمي الناس اللى بره دى يفتحوا عنيهم 
كاميليا متقلقش يا أحمد يلا 
احمد وكاميليا خرجوا 
احمد للحارس تدخلوا أكل ومايه لحد ما نشوف هنعمل ايه وخلى بالك كويس 
الحارس متقلقش يا بيه 
احمد مشى وكاميليا رجعت بيتها 
عند فهد 
آدم طيب أنا همشى دلوقتى يا فهد الوقت اتأخر. الصبح هاجى ع المستشفى على طول 
مالك خدنى معاك طمنى ماشى 
فهد ماشى 
آدم ومالك مشيوا وفهد فضل صاحى يفكر في ملاك 
فى المستشفى 
ملاك انا مستحيل أعمل كده 
قاسم مستحيل ليه 
ملاك ده جوزى انت عايزنى اسرقه 
قاسم ببرود انتى بتأمنى حياتك أنا عرفت انه هيتجوز. انتى هتمضيه على التنازل ده واملاكه هتكون بإسمك 
ملاك باستحقار أنا مستحيل اعمل كده 
قاسم بعصبيه انتى تسمعى الكلام وتنفذى فاهمه ! .
ملاك پغضب لا طبعا مش فاهمه انت ازاى كده ده ابن اختك ده انت اللى طلبت منه يتجوزنى عشان يحمينى 
قاسم لأ مش عشان يحميكى أنا طلبت منه يتجوزك عشان اعرف اخد املاكه بسهوله 
ملاك انتى مچنون 
قاسم ضربها بالقلم وسيف دخل 
سيف فى ايه يا ملاك 
قاسم بتوتر بتقولى عايزة ترجع معايا ومصممه وانا بقولها لازم تفضلى جنب جوزك 
سيف خلاص انا هتكلم معاها 
قاسم أنا ماشى هرجع تانى 
قاسم مشى من المستشفى كلها 
سيف معلش اهدى 
ملاك پصدمه ده مچنون يا سيف ده مش ابويا 
سيف بشفقه معلش بس اهدى وكل حاجه هتتحل 
ملاك اتصل ب فهد 
سيف دلوقتي !! 
ملاك بدموع لو سمحت اتصل بيه وقوله يجى وارجع انت 
سيف تمام بس هو ابوكى قالك ايه 
ملاك بتجاهل ل سؤاله هو انت ليه مخلتنيش اعاتبه واقوله انى عارفه إن امينه مش امى .
سيف فهد اتصل وقالى ابلغك ب كده 
ملاك ماشى كلم فهد دلوقتى 
سيف اتصل ب فهد وطلب منه يجى للمستشفى 
ملاك قالك ايه 
سيف جاى دلوقتي


ملاك ماشى 
فى باريس 
الحارس دخل الأكل ل سامح و حاول يهرب منه ونجح وراح ل سعيد الباشا وعرفه إن احمد تبع فهد 
عند فهد وصل المستشفى وسيف رجع الفيلا 
ملاك فهد أنا عايزة اقولك على حاجه 
فهد قولى يا حبيبتي 
ملاك بابا طلب منى اخليك تمضى ع الورق ده 
وطلعت ورق من تحته المخده اللى ع السرير 
فهد طلع قلم ومضى 
ملاك انت مچنون 
عند مالك 
وصل البيت وبعدها بدقايق اتبعتله رساله ع الفون وكان مصډوم وخرج م البيت جرى و 
يتبع
ملاكى 
Part 22
فى المستشفى 
ملاك انت مچنون 
فهد لأ انتى مراتى يعنى فلوسي هي فلوسك 
ملاك بدموع هو ليه بيعمل كده يا فهد 
فهد بهدوء هفهمك بعدين المهم دلوقتى نامى شويه وانا هعمل كام مكالمه واجيلك 
ملاك حاضر 
فهد خرج وملاك فضلت ټعيط 
عند مالك 
مالك خرج من البيت وركب عربيته وساق بسرعه وراح ل آدم ووصل قدام البيت وخبط على الباب وآدم فتح
آدم بقلق ايه مالك سلمى حصلها حاجه 
مالك أمجد هنا فى مصر 
آدم طب تعالى بس ادخل 
دخلوا الاتنين وقعدوا
آدم فهمنى بقى عرفت ازاى 
مالك حد بعتلى رساله مكتوب فيها إن أمجد هنا 
آدم بس لو كان هنا كان اتففش فى المطار لانه أساسا مطلوب القبض عليه 
مالك مش عارف بس فى طرق يدخل بيها البلد 
آدم طيب أنت قلقان من ايه .
مالك مكتوب إن أمجد هيقتل أمينه 
آدم بفزع ايه !! طب ليه
مالك مش عارف اسمع 
فى باريس
أحمد بعت رساله ل كاميليا وبعدين راح ل سعيد ودخل 
سعيد بهدوء ها يا أحمد عملت ايه 
احمد مش باينله أثر يا باشا يمكن سافر 
سعيد شارو ل رجالته ووقفوا ورا أحمد 
أحمد باستغراب هو فى ايه يا سعيد باشا 
سعيد ولا حاجه قولى يا أحمد انت عارف اللى يخونى أنا بعمل فيه ايه 
أحمد اها طبعا هو سامح عمل حاجه ولا ايه 
_ لأ مش انا اللى خونته 
أحمد پصدمه سامح 
سعيد اها سامح اللى انت خطفته وكنت هتسلمه ل فهد 
احمد لأ مش هو بس انا كنت ناوى اسلمك انت كمان 
سعيد وانت فاكر نفسك هتعرف توقعنى 
أحمد ببرود أنا من زمان عايز اعرف ليه الكره ده كله ل فهد مش هو ابن اخوك ولا بيتهيألى 
سعيد اقولك عشان لما امۏتك تكون مرتاح فى تربتك طول عمره غبى لما جاتلنا فرصه نكبر ويبقى معانا فلوس رفض. قال ايه عشان الشركه اللى هتشاركنا بتعمل صفقات مشپوهة 
سعيد شاور ل رجالته واخدوا سلاح احمد 
سعيد بعد ما ېموت ارموا جثته فى أى داهيه 
عند كاميليا كانت فى بيتها 
كاميليا أنا قلقانه على فهد يا أسر جوز كاميليا 
أسر والله وانا كمان بس هنعمل ايه 
الحارس خبط وأسر سمح بالدخول 
أسر خير يابنى 
الحارس بقلق الحقنا يا باشا سامح هرب
كاميليا بخضه ايه هرب ازاى انا هكلم احمد
أسر پغضب تاخد الرجاله كلهم وتقلبوا الدنيا عليه 
كاميليا صوتت أسر احمد راح ل سعيد كده فى خطړ عليه 
أسر پغضب إسمع تروح على فيلا سعيد وتحاوط الفيلا كلها احمد لو حصله حاجه كلكم هتموتوا سامع 
الحارس پخوف سامع يا باشا 
أسر يلا غور 
كاميليا بقلق أنا خاېفه أوى يا أسر 
أسر متقلقيش يا حبيبتي كل حاجه هتكون تمام انتى لقيتى ايه فى الفون 
كاميليا بيقولى أنا رايح ل سعيد وطمنى فهد



عشان مش بيرد وقوليله ميتصلش بيا دلوقتي 
أسر أهدى كلمى فهد
كاميليا حاضر 
فى مصر فى المستشفى 
فهد رجع ل ملاك وكانت بټعيط وقعد جنبها  
فهد بحنيه ممكن تهدى وكل حاجه هتكون بخير والله متقلقيش 
ملاك پبكاء مش قادره استحمل يا فهد هو ليه بيحصل كده 
فهد بس أهدى متتكلميش دلوقتى وارتاحى نامى دلوقتي وبعدين نتكلم ماشى 
ملاك حاضر 
ملاك نامت وفهد فضل معاها 
فى بيت قاسم 
امينه كانت نايمه وحست بحد بيفتح باب البلكونه 
امينه پخوف مين هنا 
أمجد دخل وهو مصوب المسډس عليها 
امينه بفزع أمجد ا ا انت بتعمل ايه هنا 
أمجد ببرود شايفه ايه جاي امۏتك 
امينه پخوف ي ي يعنى ايه انت اكيد بتهزر صح 
أمجد بسخرية انا عرفت انك عايزة تقابلى الباشا الكبير 
امينه اها عشان اخد حقنا 
أمجد طيب هريحك قبل م امۏتك الباشا الكبير ده يبقى جوزك 
امينه پصدمه ايه انت مچنون 
أمجد مسكها من شعرها أنا من الأول عارف انك غبيه عارفه سيرا من شويه قالتلى مموتكيش بس انا كلمت الباشا وفهمته اللعبه كلها 
امينه أنا ممكن اديك كل الفلوس اللى هنا و اتنازلك عن كل حاجه بس بلاش تموتنى 
امجد ساب شعرها و بعد عنها خطوتين وبعدين ضړب عليها ڼار وسابها وهرب وكانت پتنزف 
فى باريس 
أحمد ضړب الاتنين اللى وراه وسحب منهم المسډس و صوبه على سعيد 
سعيد ارمى اللى فى ايدك عشان مش هتخرج سليم يا أحمد 
رجاله أسر دخلوا كلهم وحصل ضړب ڼار وسامح ماټ وفضل أحمد وسعيد كانوا بيضربوا فى بعض وسعيد ضړب طلقه و .....
عند قاسم 
رجع البيت وشاف امينه فى الأرض وڠرقانه فى ډمها بس كان نبضها ضعيف واخدها وطلع ع المستشفى وأول ما وصل دخلوها العمليات وبعد دقايق الدكتور خرج 
قاسم طمنى يا دكتور 
الدكتور بجديه ............
عند فهد 
كان باصص ل ملاك وهي نايمه وحس بحركه غريبه وراح عند العنايه وبيبص على سلمى ملقهاش و.........
يتبع
ملاكى 
Part 23
فى المستشفى عند قاسم الدكتور خرج من اوضة أمينه 
قاسم طمنى يا دكتور 
الدكتور للأسف ڼزفت ډم كتير و 
قاسم بقلق و. ايه ياكتور 
الدكتور البقاء لله 
قاسم قعد ع كرسى وحط راسه بين ايده 
عند مالك هو وآدم واقفين قدام بيت قاسم وفى رجاله كتيره تبع مالك فى المكان 
آدم بس مفيش صوت يا مالك ولا أى حاجة 
مالك مش عارف بص بهدوء كده هندخل أنا وانت الأول 
آدم بقلق تمام يلا 
ادم ومالك دخلوا وطلعوا الطابق التانى وشافوا ډم 
آدم مالك بص كده 
مالك ډم !! معقول يكون عملها 
آدم كان لسه هيرد بس سمع صوت الفون بتاع مالك بيرن 
مالك ده فهد
آدم طب يلا بينا بينا الأول من هنا وبعدين رد عليه 
مالك وآدم نزلوا وركبوا العربية ومشيوا وفهد فضل. يتصل على مالك 
ادم رد عليه طيب 
مالك يا عم الفجر أذن وكلها شويه والنهار يطلع وهروح افهمه كل حاجه بقلمى رنا شريف 
موبايل آدم رن 
ادم اصبر بيرن عليا اهو 
آدم أيوة يا فهد 
فهد شوف مالك فين وتعالوا حالا ع المستشفى 
آدم مالك معايا اهو 
فهد بعصبيه وانا مش بتصل بيه مش بيرد ليه 
آدم لما نشوفك هتفهم انت فى المستشفى ليه مش سيف هناك 
فهد پغضب سلمى اختفت ومش فى اوضتها تعالى ع المستشفى دلوقتى 
آدم پخوف يعنى ايه مش في


المستشفى هتكون راحت فين 
فهد بعصبية وأنا أعرف ازاى اخلص يلا 
آدم ماشى وقفل 
مالك بقلق فى ايه 
آدم اطلع ع المستشفى اللى فيها سلمى بسرعه 
مالك پخوف ليه حصلها حاجه 
ادم مش موجوده فى المستشفى 
مالك ساق بأقصى سرعة ومتكلمش مع آدم ولا رد عليه 
عند فهد 
قفل مع ادم وسمع صوت زعيق فى الدور اللى تحت وكان فى فوضى في المستشفى وشاف ممره بتجرى وقفها بقلمى رنا شريف 
فهد بقلق المريضه اللى كانت هنا فين وايه اللى بيحصل هنا 
الممرضه واحده اتنكرت فى شكل دكتورة وحطتها ع الترولى وكانت هتخطفها بس لحقوها تحت وجريت منهم
فهد نزل جرى تحت وشاف سلمى وكانت لسه فاقده الوعى و بعد ربع ساعه رجعت تانى بس اوضه عاديه مش العنايه وآدم ومالك وصلوا وكان فهد قدام الأوضه 
مالك بقلق سلمى مالها يا فهد. اختى فين 
فهد بهدوء اهدى متقلقش هي بخير دلوقتى 
آدم مين اللي عمل كده و .....
فهد بمقاطعه اهدوا واقعدوا 
مالك حصل ايه احكيلنا
بقلمى رنا شريف 
فهد كنت جوه مع ملاك وحسيت بحركه غريبه خرجت ملقتش حد فى الممر خالص ببص اشوف سلمى بس مكنتش موجودة وبعد ما كلمت ادم كان فى ناس بتجرى والممرضه قالت إن فى واحده اتنكرت فى شكل دكتوره وحاولت ټخطفها 
آدم مين دى وهتعمل كده ليه 
فهد مش عارف لسه بيدوروا عليها 
مالك قام وقف 
فهد على فين .
مالك هدخل اشوفها 
وسابهم ودخل قعد ع كرسى قدام السرير وفضل يتكلم معاها ويعيط وفضل ساعه ع الحال ده 
عند قاسم كان في مستشفى تانيه 
فضل شويه ووصل شرطه وفضلوا يحققوا معاه هناك و بعدين راحوا على بيته وقاسم كان مركب كاميرات فى البيت وعرفوا إن أمجد هو اللى قټلها وبدأو يبحثوا عنه بقلمى رنا شريف 
فى باريس 
سعيد وأحمد فضلوا يضربوا فى بعض وسعيد سحب المسډس بتاعه وضړب رصاصة وكانت هتيجى فى أحمد بس هو بعد ووقع منه  وفضل يضرب فيه جامد لحد ما فقد الوعى 
عند كاميليا 
كاميليا بقلق لأ يا أسر كده كتير أنا خاېفه
أسر أهدى بس كده أنا كلمت الشرطه وهتكون هناك دلوقتي و ......
جرس الباب رن وواحده من اللى بيشتغلوا فى البيت فتحت وكان أحمد 
بقلمى رنا شريف 
أسر بقلق انت كويس 
أحمد بتعب اها بلغت البوليس 
أسر أيوة متقلقش زمانهم وصلوا 
أحمد احجزلى ع أول طياره نازله مصر. 
أسر حاضر استريح انت بس 
كاميليا هطلبلك دكتور عشان الچروح اللى فى وشك و ايدك دى 
أحمد مفيش داعى يا كاميليا 
كاميليا اسمع الكلام واسكت 
عند سعيد الباشا 
البوليس وصل. واخدوا سعيد اللى كان بدأ يفوق و كان فى واحد تبع احمد هناك سلمهم مستندات تثبت إن سعيد تبع عصابه و فيه كل حاجه عن شغله المشپوه 
عند كاميليا 
أسر أنا حجزتلك قدامك ٦ ساعات الباسبور بتاعك فين 
احمد كل حاجه فى البيت هروح اجيبهم 
أسر تمام خلى بالك من نفسك 
احمد حاضر متقلقش 
عند فهد 
كان النهار طلع وسلمى بدأت تفوق ومالك وآدم وفهد معاها وسيف راحلهم هو ومنه و مها وفضلوا يتكلموا شويه معاها وملاك كانت نايمه لسه 
عند قاسم 
الشرطه مشيت وهو طلع تصريح الدفنه وخلص كل حاجه وبعدين راح ل أمجد وخبط ع الباب وأمجد فتح وهو ماسك مسډس 
قاسم دخل 
أمجد أهلا بالباشا الكبير
قاسم انت كنت عارف
إن أنا 
أمجد طبعا سعيد الباشا كان بيكلم حد فى الفون وقال اسمك ومن يومها وأنا عارف إن أنت 
قاسم طلع  وحطه فى وش امجد وأمجد كذلك وأحمد ضړب ڼار بس مسدسه كان فاضى و.........
فى المستشفى 
كانوا كلهم مشغولين مع سلمى وملاك في اوضه تانيه ونايمه و فجأه حد دخل اوضتها وحد المخده ع وشها وكتم نفسها و ......
يتبع

تم نسخ الرابط