روايه سم القاسې الحلقه ١٣ و١٤
المحتويات
الحلقه ١٣
مره واحده سمعت صوت عربيه داخله من البوابه قامت اتعدلت من مكانها بسرعه وبصت من الشباك بتبص لاقيته غالب
بدور يانهار اسود غالب
غالب نزل من العربيه ورزع الباب وراه وراح ناحيه باب الدكتوره وهو شددها من شعرها وبينزلها من العربيه
غالب تعاااااااااااالي
الدكتوره غالب سيب شعرى ياغالب شعرى هيطلع في ايدك
الدكتوره بتهز راسعدها من فوق لتحت پخوف ايوه .. ايوه فاهماك
غالب دخل علي القصر اول حاجه فضل يدور علي عاصي وبدور في كل حته مالقاش حد طلع بسرعه علي الكوخ
بقلمي ماهي احمد
وهو ماسك المسډس ورافعه قدامه
ضړب باب الكوخ برجليه بيبص شمال ويمين مالقاش حد بس لقى بقعه ډم علي السرير لمس الډم وفركه بصوابعه ولقاه لسه مانشفش علي الملايه
الدكتوره مش قولتلك انهم كانوا هنا ماسمعتش
البواب لاء مش فوق مشي هو وجارته الدكتوره الهام والبنت دي بس باين عليه كان متخانق مع دكتوره الهام
رفيق باستغراب دكتوره الهام .. دكتوره الهام مين
البواب دي الدكتوره النفسويه اللي ساكنه جنب عاصي بيه ..
البواب والله ما اعرفش بس هي بقالها هنا مأجره الشقه هي وعيالها خمس سنين ودايما كانت بتديني فلوس يوميا عشان اول ما عاصي بيه ييجي ابلغها علي طول وده اللي كان بيحصل اول ما كنت بشوف عربيته من علي بعد اجرى ارن عليها وابلغها
البواب لا والله ما عرفش ومعرفش اكتر من اللي قولتهولك
رفيق طيب بس لو عاصي جه الشقه هنا مره تانيه طلعله الكارت بتاعه كلمني ضرورى
البواب حاضر ياسعاده البيه انت تؤمر
رفيق سابه وركب عربيته البيضا ومشي
في نفس الوقت
غالب رجع يبص وراه وبدور قلبها تقريبا وقف وهي بتسمع خطوات رجلين غالب وهو
غالب بص للدكتوره اللي كانت مستنياه بره الكوخ
غالب ماسمعتيش صوت
الدكتوره سمعت صوت الكلب مش اكتر
غالب طيب تعالي نلحقهم بسرعه قبل ما يهربوا
غالب ركب عربيته وطلع بسرعه علي الطريق هو والدكتوره
بدور كانت في الدولاب واول ما سمعت صوت العربيه وهي بتتحرك حطت ايدها علي صدرها واتنفست وابتدت تفتح الدولاب بالراحه جدا وطلعت منه وهي بتسند في عاصي وعاصي مغمض عنيه وماعندهووش اي قوه عشان يدافع بيها عن نفسه وعن بدور جسمه مهلك تماما
بدور وهي لسه سانده عاصي احنا لازم نمشي من هنا ياعاصي .. مش هينفع نقعد هنا اكتر من كده
عاصي
متابعة القراءة