روايه جنون الحب بقلم امنيه شرف
قوليلي بحبك وانا هسيبك
لانا وحبت ټحرق دمه بس انا مش بحبك
آدم زهق يعني ايه
مش بتحبيني
لانا ايوه مش بحبك وبكرهك
و فجأه لانا ضحكت ضحكه أنثوية طفولية
آدم رفع راسه ليها و بص ف عيونها بدهشه
و فرح لما شافها بتضحك
لانا وانكسفت و حاولت تعمل نفسها مكشره ف آدم عمل نفس الحركه تاني
ف لانا ضحكت تاني ڠصب عنها
آدم ضحك ع ضحكتها
آدم لما لقاها رجعت كشرت تاني عملها الحركه دي تاني ف ضحكت لانا ڠصب عنها تاني وقعدت تصرخ بطفوليه بسسس بقاااا
آدم بضحك بتغيري من دي
لانا بخجل آدم أرجوك بقا بعد عني مش بحبك لما تعمل كده ڠصب عني
ف قام آدم من عليها وقعد جمبها
آدم بهدوء حاضر مش هعمل كده تاني و
أهو يا ستي
لانا قعدت ع ركبتها وقالتله ايه رأيك
آدم فرح اوى أنها رجعت لانا بتاعت زمان لانا اللي دايما رقيقة وحنينه ومش نكديه
آدم بهدوء و رقه لانا اوعديني أننا مش هنزعل من بعض تاني ولا هنخاصم بعض تاني
لانا بزعل بس انت نمت مع جودي
آدم لا والله ابدا دا بوستها بس
لانا بشراسة لا والله
آدم بإحراج أقصد كنت بخۏفها مني بس علشان مش تطلب مني الحاجات دي
آدم اه صحيح فين جودي
لانا مش عارفه بس كانت بتسأل ع حاتم
آدم باستغراب ليه
لانا موش عارفه
فجأه باب الشقة خبط
آدم طلع يفتح لقي حاتم وواقفه وراه جودي ومستخبيه فية
آدم بهدوء ف ايه ازيك يا حاتم و جودي مالها
حاتم طيب دخلنا الأول
آدم باسف اتفضلوا
حاتم راح قعد و جودي قعدت جمبه ف آدم استغرب
آدم مزعلش بس هو استغرب
آدم مممممم موافقه يا جودي
جودي ايوه وحضنت دراع حاتم وقالت انا عايزه ارجع ل جوزي
آدم بتفكير مممممم وانا معنديش مانع بس يا حاتم لو اتكرر اللي عملته فيها قبل كده انا وسكان العماره مش هنسكتلك جودي دي واحدة مننا
حاتم حط أيده ع رأسها وقربها منه وباسها من رأسها ف جودي لفت أيدها حوالين جسم حاتم
آدم بارتياح وانا موافق بس شوف بقا إجراءات المحلل دا أو إجراءات اليمين اللي رميته عليها
حاتم اكيد
جودي حست بسعادة كبيره اوى و نظرتها ل آدم كحبيب اتمحت خاااالص و حاتم بقا عندها بالدنيا كلها
وكذلك آدم نظرته لجودي كحبيبه اتمحت خالص و لانا بقت كل حاجه بالنسبه ليه
لانا بقت حامل وكذلك جودي
آدم جاب توأم بنت وولد
و جودي جابت بنوته أوربية جمالها يجنن
آدم نايم
ع السرير و دراعه نازل متمدد من ع السرير للأرض
فجأه
ف حاجه صغيره جميله كدة بتتحرك بسرعة بجسمها الصغير و راحت ع دراعه وقعدت تتعلق فيه
آدم فتح عيونه لقي بسمه بنته الصغنونه ف ضحك آدم ف بسمة بعدت عنه بدلع طفولي وضحكه
آدم بحنيه تعالى يا قلب بابي
بسمه جريت عليه ف آدم شالها و نيمها ف حضنه ع السرير و غمض عيونه بارتياح
آدم فتح عيونه لقي عيون صغيره بتبصله و بتلعب ب أيدها الصغنونه ع وشه و خدوده و أول ما آدم فتح عيونه بسمه ضحكت بطفوله
ف آدم باسها من خدودها و فضل يلاعبها
فجأة دخلت لانا
لانا بطفوليه بتلعبوا من غيري
آدم ضحك وقالها صباح الورد يا لانا
لانا قربت عليه و باسته من خدوده وقالتله صباح الشهد يا دومي
بسمه ضړبت لانا ب أيدها الصغنونه
لانا بزعل مصطنع بټضربي مامي
بسمه حضنت آدم و بصت ل لانا بزهق طفولي
ف ضحك آدم بصوت عالي
لانا عملت نفسها بټعيط
آدم بحنيه بص ل بسمه وقالها يلا نصالح ماما
بسمه راحت باست لانا
وبعدين جريت ع آدم و وقفت قدامه
آدم كان قاعد ع السرير و بسمه واقفه قدامة جسمها كله ساند ع رقبته صدره بطنه
و آدم ساندها بايده الاتنين
فجأه دخل عليهم الاوضه تامر توأم بسمه و بسمه كلها ع بعضها شبة آدم
تامر جاي وايده ماسكه ف ايد نسمه بنت جودي شكلهم كانوا بيلعبوا مع بعض
بسمه كانت طفله غيوره جدا ومتعلقه ب باباها آدم جداااا وكل آدم ما يسلم ع نسمه ويبوسها بسمه تروح تشدها من شعرها وتروح تحضن آدم
و لما كان تامر يحاول يحوش عن نسمه كانت بسمه بتضربه هو كمان
ف آدم كان دايما يضحك ويقول إن بسمه دا حاتم هيقطعك لأنك بټضربي نسمه
و عاش حاتم بسعادة كبيره مع جودي وملاكهم الجميل نسمه
و عاش آدم أجمل أيام حياته مع حبيبته الطفله الرقيقه الشرسه لانا وبنته بسمه الشرسه والغيوره واللي سببت ل باباها مشاكل كتير بسبب غيرتها دي و آدم كان بيسموه مچنون بسمه و حبيبه تامر
تمت