وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى الفصل21

موقع أيام نيوز

سليم على اسلحتهم اللى ملقاه ارضآ وكل منهم جرا بسرعه على سلاحھ و رفع كل منهم سلاحھ فى وجه الاخر ف جت شمس تتلق ړصاصه من مسدسها ولاكن مساعتهاش الحظ المراتى و كانت غزنت مسدسها لقت فرغت من الړصاص فابتسم سليم بشړ و رفع سليم زنات سلاحھ ...
وقال خلاص يا شمس عدى العد التنازلى فى عمرك يااا حضرت الظابط
غمضت شمس اعينها و هيا تشاهد واخر شئ جه امام اعينها عوا مشاهدها مع كريم ففجأه ابتسم سليم بشړ و راح اتلق ړصاصه فجت فى بطن شمس اللى حطت اديها على بطنها بۏجع شديده و فجأه وقعت شمس على الارض وهيا مغشى عليها وفجأه فتحت شمس اعينها بخضه عندما اطلق سليم الړصاصه جانبها على الحائض ف علمت انها كانت تتوهم ف مسحت شفايفها من الډم مابين ابتسمة سليم بسخريه ...
وقال هه كنتى مفكرانى هموتك...لسه بدرى اوى يا حضرت الظابط على الخطوه دى...لسه هحرق قلبك لما اموتلك حبيب القلب قدام عينك يا روحى
شمس پخوف و دموع ك كريم 
ضحك سليم بشړ وقال هههههههه تؤ تؤ تؤ شكلك راحت ايامك يا عاصفه...بقا شمس البنت اللى عمرها ما فكرت فى حد غير اختها و شلة الهنا...بقت بتحب و پتخاف على حببها لا و عندك دموع اهى نزلت عشانه اففف من ده حب...عشان كدا بيقولو على الحب نقطت ضعف البنى ادم
ثم اقترب سليم من شمس بحركه سريعه غاضبه و مسكها بقوه من ذقنها ورزعها فى الحائض وقال و شمس من كتر ما ڼزفت مكنتش عندها القدره تبعدو عنها ...
عشان كدا لحد دلوقتي مش قادر افضى رصاص مسدسى ده فى راسك يا شمس...عشان قلبى ده اللى محبش واحده تانيه من بنات حوا غيرك انتى... لاكن صدقينى يا حضرت الرائد...هموتك و اشرب من دمك انتى و حبيب القلب لحد ما انتقم لكرمتى اللى بسببك ضاعت و بعد ما اعمل كدا...هرتاح اوى كمان ههههههههه
شمس وهيا تكاد تتحدث بسبب مسكت يده لذقنها ومين قالك يا سليم ان نارك دى هدهتا لو فعلآ موتنى انا او كريم...نارك دى جواك جوا قلبك اللى مليان بالسواد...بس صدقنى اخرتك هتكون على ايدى انا يا سليم ولا انت او عشره من امثالك يقدرو يقربولى اذا كنت انا او اختى او كريم او حد من صحابى...وخليك فاكر كويس انت حته لو تحالفت مع الشيطان و انت خلاص تحالفت معاه...لان هشام بنسبى للكل شيطان...لاكن مسرنا نخلص منه و منك للابد و ساعدها انا اللى هعذبك قبل ما موتك يااااا سليم ف عد العد التنزلى لعمرك لان اخردك قريبه جدآ يا ابن ال
ڠضب سليم بشده من شمس و عروقه بارزه بشكل مخيف ففجأه نزل يده على رقبة شمس وهوا ماسك رقبتها بقوه لدرجت ان شمس مبقت عارفه تتنفس وهيا تشعر انها تزفر انفسها الاخيره و اصبحت شفايفها زرقاء و وجهها احمر بشده ففجأه استمعه سليم لحد يقترب منهم بسرعه فترك شمس بسرعه ففضلت شمس تكح بشده وهوا تكاد تتنفس فرفع سليم اصبعو لها بتحزير قبل ما يهرب ...
لسه الكلام منتهاش يا شمس واللى جي ليا انا مش ليكى انتى يا عاصفه
وجره سليم بسرعه فنزلت شمس على ركبتيها على الارض و هيا تبكى بشده و هيا ټنزف من كل مكان لحد ما فجأه فقدت شمس وعيها و اخر ما رأته قبل ما تغمض اعينها قدوم جزا شخص
تم نسخ الرابط