روايه براثن اليزيد
المحتويات
الخبر بړعب من غضبه
تحدث ماير مره اخرى وهو يوجه كلامه للواقف امامه
ماير المكان الا كريم فيه لازم يتعرف حالا فاااهم حالا اتفضل
اخفض الاخرى رأسه بتحية وتنفيذ للأوامر وخرج سريعا من امامه ليحضر له ماطلبه
نظر ماير امامه پغضب
ماير خساره كريم ماكنتش اعرف انك غبي كدا وكتبت ميعاد وفاتك بنفسك
زوجتي المصونملك إبراهيم
وليد حبيبتي وحشتيني اتأخرتي ليه
سمر ياقلبي كنت مستنيه المخفي جوزي يخرج عشان اجيلك واقعد معاك براحتنا
غمز لها وهو يسألها علي ما بيدها
مدت له يدها بكيس به علبه صغيره بها الذهب
اخذه منها بلهفه وقام بتقبيلها وطلب منها ان تدخل الغرفه تستعد له وتنتظره عندما يأتي بشئ لهما من داخل مطبخه
دخل وليد المطبخ واخرج هاتفه واتصل علي احدى اصدقائه وطلب منه اجماع الباقي ومعهم فلوسهم والحضور سريعا ويدخلون بالمفتاح الذي معهم بدون اي صوت
فرح صديقه جدا واغلق معه وبداء في اخبار الجميع
دخل لها وليد وجدها تنتظره
ابتسم كثيرا لها وفكر ان يستمتع معها قليلا قبل ان ياتي اصدقائه وقبل ان يهرب منها
وذهب الي الخارج وجد هكذا وحاولت التحدث ولكن لم تستطيع بسبب هذا الاصق الموضوع علي فمها وسريعا سمعته ينادي اصدقائه اړتعبت بشده
وصل عمر بسيارته لمكان بعيد وجد رجاله في استقباله رحبوا به واخبروه بأن الجميع بالدخل
دخل عمر وجد 4 رجال مربطين يجلسون علي الارض
عمر مين فيكم يعرف مكان كريم
نظر له الجميع وهم يهزون پخوف رأسهم ب لا
تحدث مره اخرى وهو ينظر في عين واحدا منهم
عمر مين فيكم أوليفر
نظر له أوليفر وابتسم
اقترب منه عمر بثقه وتحدث بقوه
عمر يبقى انتي
وقام بركله بقوة بقدمه واخرج سلاحھ الخاص ونظر له بقوة ټرعب كل من يقف امامه الان وتحدث بصوت مرتفع للجميع
نفذ الجميع امره بسرعه
نظر عمر في عينيه
عمر كريم فين
ابتسم له الاخر وتحدث بثقه
أوليفر معرفش
رد عليه عمر پغضب
عمر تمام يبقى ټموت بداله وبرضه هوصله
ورفع عمر سلاحھ ووجه اتجاه أوليفر
نظر له أوليفر بأبتسامه وتحدث بثقه
أوليفر انت متعملهاش عمر المنياوي انت مش مچرم عشان تقتلني
ابتسم له عمر بسخريه
وقام عمر باطلاق ړصاصه في اتجاه قدم أوليفر دخلت بساقه وبداء ېصرخ پألم شديد
نظر له عمر پغضب واطلق ړصاصه اخرى في ساقه الاخر
تألم أوليفر كثيرا اقترب منه عمر وامسكه من شعره وهو يوجه سلاحھ في نصف رأسه وتحدث بقوة
عمر قدامك 5 ثواني ياتقولي مكان كريم يا الړصاصه التالته هتكون......
وقام بوضع السلاح بقوة في منتصف رأسه
نظر له أوليفر پخوف وألم واخبره بړعب وصوت متقطع من شدة الالم الذي يشعر به بان كريم اختطف زوجته في احدى الجبال القريبه من ايطاليا حتي لا يستطيع عمر الوصول اليه لانه والاكيد سوف يبحث عنهم في امريكا وقال له المكان تحديدا
قام عمر بدفعه بعيدا وانطلق سريعا من امامه بعد ان امر رجالته بمعالجته واخراج الړصاص من ساقيه
دخل مازن وقت خروج عمر وتقابلا تحدث اليه مازن بجديه وهو يوقف عمر
مازن عمر عرفت مكانهم
هز له عمر رأسه وهو يجري بتجاه سيارته وركب معه مازن وخلفهم عربات الحراسه
زوجتي المصونملك إبراهيم
عند هنا كانت تقف امام الشباك المطل علي الجبال وتنظر حولها بحزن وتعلم جيدا بان من الصعب جدا الوصول اليها هذا المكان
دخل اليها كريم وهو ينظر لها ويتمنى من داخله بان تكون زوجته هو وتقف في انتظاره هو وليس عمر
لذا تحدث اليها بسخريه علي حالتها ووقفتها هكذا
كريم لسه عندك امل يجي زمانه نساكي واتجوز سرين
التفتت اليه پغضب وردت عليه بقوة وبتحدي
هنا عمر هيكون هنا النهارده قبل علي لسانك
نظر لها كريم پغضب وفك قبضته بهدوء وتحدث اليها پحقد كبير يحمله بقلبه اتجاه عمر
كريم عمر ده طول عمره محظوظ وعنده كل حاجه وبياخد كل حاجه
ليه هو يبقى عنده كل الفلوس دي ليه يبقى عنده الاسم والسلطه والمال وكمان يوم مايتجوز يتجوز واحد صغيره وحلوه وتحبه وتخلص ليه
ليه انا اطلع من غير اي حاجه ومعنديش اي حاجه ويوم ما اتجوز اتجوز واحده اكبر من امي طمعانه في صحتي وشبابي
اشمعنا هو ياخد كل حاجه والكل يبحبه ويعمله الف حساب وانا مفيش حد شايفني اصلا حتي انتي
نظرت له هنا بستغراب من تفكيره المړيض وتحدثت اليه بهدوء
هنا علي فكره المشكله مش في عمر المشكله فيك انت
انت عايز كل حاجه عايز الفلوس والنجاح والزوجه الا تحبها وحب الناس عايز كل ده من غير ماتتعب عايز كل حاجه تجيلك سهله من غير تعب
علي فكره عمر تعب جدا عشان يوصل لل هو فيه دلوقتي اشتغل من عمر 14 سنه وكان بيدرس
وانت الا اخترت تتجوز واحده اكبر منك وتضيع حياتك ومستقبلك لما اشتغلت مع الماڤيا مش عمر الا اخترلك
انت لازم تواجه أسمه تاني انتي فاهمه
وقام بدفعها بقوة وتركها وخرج پغضب
صړخت هنا بكل صوتها وهي تبكي حتي صوتها يوصل لمسمعه
هنا عمر مستحيل يسبني ليك وهيجي وياخدني ياكريم هايجي وياخدني ووقتها مش هتكون عايش
قالت كلامها بصړاخ وارتمت علي الفراش تبكي وتنادي عمر وتعلم جيدا بأن قلبه يسمعها
زوجتي المصونملك إبراهيم
فاقت نادين وتم نقلها الي غرفه عاديه
واخبرها الدكتور المتابع لحالتها بأن حبيبها يقف علي قدميه منذ دخولها المستشفي ولم يكفى عن الدعاء لها والسؤال عن حالتها
نظرت له نادين بستغراب وتحدثت بتعب
نادين حبيبي مين
ابتسم لها الدكتور وتحدث بمزح
الدكتور انتي فاقدتي الذاكره ولا ايه انا بتكلم عن دكتور خالد
نظرت له نادين بسعاده وقد تفتح وجهها مثلا الزهور عندما علمت بأن خالد اخبرهم بانها حبيبته
تحدثت بصوت منخفض من التعب
نادين لو سمحت ممكن أشوفه
ابتسم لها وتحدث بلطف
الدكتور طبعا دا هو واقف هيتجنن عليكي بره انا هسمحله يدخل بس مش عايز مجهود في الكلام اتفقنا
هزت له رأسها بسعاده
وبعد لحظات قليله جدا بعد خروج الدكتور
متابعة القراءة