روايه هنجيب وريث
اليوم متنيل
ياسين مالك يا عم
عز الهانم عاوزة تروح الفرح بقميص نوم
ياسين اللهم صلي على النبي وده اسمه كلام يا عم الحمش
عز اخرررس ياض مش فايقلك انا عمال افكر في حل سريع للمصېبة دي
ياسين بسييييطة قولها تغيره
عز اتلهي كده السعادي هي مش راضية أصلا راكبة دماغها
ياسين خدها بالحيلة !
عز هي دي ينفع معاها حاجة أصلا
عز مممممم..
ياسين ها ايه رأيك دورها كده في مخك وشوف !
عز ماشي احنا خارجينلك اتأكد بس ان مافيش حد واقف بره
ياسين كله تمام يا معلم احنا قافلين المدخل بالعربيات
عز اوك سلام
عز لجانا يالا ..
جانا على فين
عز ايه اللي على فين مش في فرح ورانا ولا هنقضيها هنا
جانا بدهشة يعني انت موافق أخرج كده أصلا
عز اه وماله !
جانا بتعجب أكتر نعم
عز مش ده اللي عاوزاه
جانا بقلق آآآ.. أه
عز يالا بينا بس خليكي حاطة الجاكيت لحد ما نوصل القاعة لأحسن تبردي
وبالفعل خرج عز الدين وجانا من مركز التجميل وخلفهما دينا التي كانت ترتدي فستانا رقيقا من اللون الأوفوايت وبه شرائط رقيقة حمراء .. وجدوا ياسين يقف بين سيارته وسيارة عز اللاتين كانتا مزدانتين بأجمل الزينة
جانا هنركب فين
عز في عربيتي
جانا أقصد مين اللي هيسوق
عز أنا وانتي هتقعدي جمبي
جانا اها .. اومال ليه العربيتين متزوءين
عز باقتضاب عادي اتفضلي
فتح عز الدين لجانا باب السيارة لتركب بجواره .. وانطلق عز الدين ليركب أمام عجلة القيادة بينما