روايه الاسطي بوسي

موقع أيام نيوز

العين من الحسد 
بوسه اه فيته وهي تقوم باحتضان الجدوسعيد شكيك جيت في يايه سوده جدوا وناناه كانوا متخيقين فالجينات السلبيه كيها جات معاك 
شريف بقي كده يا هتلر أنا جيت في ليله سودة اومال انتي حياتي في ليله إيه اتران 
بوسه في يايه فل شايف جميه ودمي خفيف وزكيه وبيعب بيك زي الكويه الشياب 
شريف ونسيتي اهم حاجه شيبر وأقطع وهتلر والأهم لدغه ومبوظه كل حروف اللغه 
بوسه شفت بقي أنا مامتي بتقوية عييا إيه وانت باباك بيقولي عييك ايه 
أمير بس هو انتم هترضحوا لبعض خالينا في كلامنا 
المعاد بكرة الساعه سابعه بالليل الكل يكون جاهز من سته مفهوم ولا لا 
الجد أن شاء الله يابني هنكونوا جهزين اظن عارف لستت الاسئله بتاعت زمزم وكلنا عرفنها بس سندس مالهاش في الاسئله دي عملي اظن اختبار مرمته في الورشه 
أمير متقلقش هو اتمرمت وال كان كان بعدين هفهمك 
الجد سعيد وانت يا اخرت صبري هتفرحنا بيك إمته 
شريف لما بوسه تكمل تمنتاشر سنه هجوزها أنا بحهز في شقتي وبكون نفسي علي ماتكمل تمنتاشر أكون عندي اتنين وتلاتين يبق كده ميه ميه 
سعيد يا خبتك يا سعيد في ابنك حتي البنات الصغيرين رفضينك 
قهقه الجميع معادا شريف الذي نهض غاضبا ماكله من هتلر منها لله روكه السبب كانت مركزه قوي وهي حامل فيها في هتلر 
فجاءة وجد الجميع صوت خناق بصوت عالي وصړيخ أميرة سيف سييييف 
دخل سيف حامل شنطه ملابسه ويدخل مسرعا جدوا أنا مسافرومش هرجع طول ما ماما رفضه ترجع لبابا انا تعبت من التشتت بنهم وبرده بعد معرفة الحقيقة إلا أنها معانده بقلنا أأكتر
الجد فهمني بس وانا هوافق علي ال انت عوزة 
بوسه يايهوي يا سيف عاوز تسافر وتسبني بعد ما يفضت كي العيسان ال اتقدموي عشانك وفي الأخيي عاوز تسبني وتسافر شيف أأنت يسه عاوز تكوزني أنا موافقه بس بيشيط 
شريف انت تؤمري يا ست العرايس 
بوسه تكوز ني عيطول مش لم اكمل ١٨ سنه هو ده شيطي 
سيف كده يابوسه بتبعبني في أول مطب 
ا لحد وأمير بغيظ من هؤالا الثلاثه الغير مسئولين بس منك ليه ليها ليه ايه الاستهتار بتعكم ده
خالينا نكلم جد 
كا رم خالي انا عاوز ارجع مراتي حرام عليها أنا تعبت 
أمير كل حاجه تتاجل لحد ما معاد بكرة يخلص ونشوف مشكله سيف إيه وأميرة 
دخلت أميرة أميرة سيف بلاش تسافر وتسبني وكمان درستك كده بدمر مستقبللك 
سيف أنا قلت شروطي 
أميرة ده مش شرط انت بتلوي دراعي 
الجد أميرة أنا مكنتش عاوز ادخل بس انتي اتماديتي فيها كارم بكرة تجيب المأذون وتجي ترجع مراتك 
كارم لزمته إيه المأذون أنا مطلقتهاش اصلا لا بالكلام ولا عند مأذون 
خلاص ساكت ليه مراتك عندك وابنك موافق يبق تاخدومراتك واطلعوا شقتكم وغمز لكارم وابتسم 
في منزل البيطار النقاش مستمر لإقناع الام بالموافقه للحضور معهم بعد اقتناع الاب 
عادل ماما يرضيك ابنك يطلع صغير قدام الناس حضرتك تعالي شفيهم واقعدي معاهم عجبوكي هنمشي الجوازه معجبكيش اقسم بالله هنفذ ال تقولي عاليه بس متزعليش 
أحمد يلا ياماما البسي الساعه قربت علي خمسه ونص والمعاد سابعه والمفروض نكون هناك سبعه بالظبط دول مواعيدهم برفكس 
ياسمينا مامتي بليز أنا نفسي اشوف البنات ال وقعوا عدوين المرأة دول 
خرج عادل ليحضر ورود و أفخر أنواع الشكولاتة وهو في محل الحلويات لفت انتباهه نوع شكولا مكتوب عليها هديه للعشاق أخذ منها أكثر من علبه ووضعها داخل علبه مخصصه الهدايا منفصل عن باقي الشكولا وكتب عليها كلمتان في كارت وطلب من المحل إرسالها إلى عنوان كتبه لهم وعاد الي المنزل ليصتحب أهله ويقوم بتبديل ملابسه 
بعد فترة انتهوا جميعا من تجهيز نفسهم وأصبحت الساعه السادسه وخمس دقائق صړخ أحمد هنتأخر كده علي المعاد 
الأب لسه بدري يابني أن شاء الله نص ساعه ونوصل 
أحمد لازم نعمل حساب الطريق ونخرج بدري نوصل قبل المعاد افضل من بعده 
الام مستعجل قوي عشان ست الحسن يخوفي تكون مركبه لنسسز وتطلع شبه عبدة مۏته 
عادل يلا الكلام والوقفه ملهاش لازمه هنتأخر علي الفاضي 
بعد
مرور اقلل من نصف ساعة أو أكثر قليلا وصلوا أمام منزل الجبرتي زهل الاب والام وياسمين ا من جمال المبني ومن كميه الورود والأشجار المزروعه في شرفات المنزل المكون من اكتر من عشر ادوار 
صعدوا بالاسنسير أمام شقه أمير بالدور الخامس عادل وأحمد حاملين ورود
وشكولا كانوا بالأمس القريب يستهزئون من أصدقائهم منكرين حدوث هذا لهم في يوم من الأيام بس هذا الحب يحدث المعجزات 
نظر احمد
بساعه يده وجدها سابعه الا خمسه تنهد حمدا لله 
توجه إلي بابا الشقه يدق جرس الباب 
بعد قليل فتح لهم شاب الباب مرحبا بهم وادخلهم غرفه الصالون كان في استقبالهم رجلان كبيران في السن وشاب
أربعيني وآخرين في العشرينات من عمرهم وشاب صغير 
دخل أمير مرحبا بهم 
أمير اهلا وسهلا نورتونا 
والد عادل النور نوركم يا 
أمير أهلا بيكم شرفتنا ياهانم شرفتنا يامروان بيه عقبالك يا انسه 
مروان الشرف لينا يا أمير بيه 
أمير معرفة بالموجودين
تم نسخ الرابط