ادهم وزينه
المحتويات
حبيتك عشت عمري كله عشان اسعدك و انتي روحتي بعتي كل ده يبقى مين فينا اللي يكره التاني
زينه پغضب و ذهول خېانه اية و بيع ايه اللي بتتكلم عنه يا بيه انا عمري ما خنتك و لا بعتك انا بعت الدنيا كلها عشانك تقولي خېانه انا كنت جايه اقولك اني حامل شيله حته منك و في المقابل عملت انت ايه طلقتني
عز بصړيخ حصل بس بعد ايه بعد ما شوفتك مع راجل تاني و داخله لدكتور نسا اعمل اية لما أسأل بواب العماره اللي انتي طلعلها يقولي دي ست زينه و بتيجي هنا على طول مع استاذ هيثم أصله و الا بلاش يا ابني ربنا يستر على ولاينا اعمل ايه انا وقتها
عز بسخرية و الله ده اللي حصل و انا المفروض أصدق الكلام ده المفروض المغفل يصدق الكلام دة
عز ببرود ابني معايا سلام
يا قطه
زينه بصړيخ مستحيل مستحيل مستحيل انا عايزه ابني عايزه عز عز ابني لوحدي
تركها عز و رحل وسط صريخها و ذهول الجميع لا أحد يفهم ماذا يحدث الجميع في حالة من الذهول أما زينه أخذت تصرخ و تبكي بصوت عالي
شريفه بدموع و حنان اهدي يا زينة اهدي يا حبيبتي
زينه پبكاء انا عايزه ابني يا عمته خالي ابنك يرجعلي ابني انا عايزه عز الصغير يا عمته
مرام پبكاء من اجل صديقه عمرها و اختها التي لا تلدها امها اهدي يا زينة و إن شاء الله عز الصغير هيرجع أبيه مش وحش اوي عشان يحرم ام من ابنها اهدي
شيماء سعيد
خرج عز من المنزل دون هويه أ من الممكن تكون حبيبته بريئه ممكن أن يكون ظلمها ممكن أن يكن أضاع سنوات من عمره و عمر معشوقته من اجل لا شيء سراب اقسم حبيبتي ان كان ما قلتيه حقيقي لأدمر كل من كان السبب في ذلك أخرج هاتفه و دق علي صديق عمره جواد
جواد بمرح خير يا برنس
انت و طارق في الشركه دلوقتى
جواد بقلق خير يا عز في اية
عز بتعب مش وقت كلام دلوقتى يا جواد تعالى و لما تيجي هتعرف كل حاجه
جواد بقلق ماشى مسافه السكه و اكون عندك
أغلق عز الهاتف مع جواد و أقسم أن يعرف الحقيقه و كل من له يد فيما حدث سوف يتمنى الوقت و لم يجده ذهب عز إلى الشركه و هي إلا ربع ساعة و جاء كل من طارق و جواد
طارق پخوف عز انت عملت ايه في زينه البنت مڼهارة في البيت و قاعده تصرخ و جابوا لها دكتور انت عملت ايه
عز عملت مصېبه اخدت عز الصغير من زينه و هدتها يا تتجوزني أو عمرها ما هتشوف عز الصغير تاني
طارق پغضب لية كدة يا عز انت عارف زينه روحها في عز الصغير ليه كده
جواد بهدوء اهدي يا طارق كمل يا عز اية اللى حصل بعد كده و انتي مجمعنا ليه كدة
عز بتعب زينه قالتلي ثم بدء يقص عليهم كل ما حدث بينه وبين زينه ثم قال پحقد لازم اعرف الحقيقة و مين الكلب اللي عمل كده لازم كل حاجه ترجع زي ما كانت
طارق ماشى بس الاول ترجع عز الصغير لزينه
عز بضيق طارق ما تحسسنيش أن انا انسان زباله زينه لو عز الصغير رجع لها ممكن تسافر لندن و محدش هيقدر يمنعها من كده خصوصا و هي مش مراتي و عز قدام الناس مش أبدى و حلني بقى عشان اثبت ده خالي عز الصغير معايا لحد ما أثبت الحقيقه
جواد بجدية عز معاه حق يا طارق بس لازم نعرف الحقيقة الأول بس المشكله بقى نبدأ منين
عز بثقة من عند بواب العماره اللي كانت فيها زينه
طارق بجدية و ده ممكن يكون لسه موجود لحد دلوقتي
جواد عادي يا طارق هما أربع 3 و نص مش قرن
طارق
طيب برضو لو مش موجود هنعمل ايه
عز بجدية هنتصرف لازم نعرف البواب ده فين و مين اللى واره
جواد ماشى يلا نروح العماره نسأل بنفسنا عشان نضمن انه مفيش كدب في الموضوع
عز بجديه ماشى يلا ثم نظر إلى طارق يلا
طارق يلا
ذهبوا جميعنا إلى العماره التي رأى عز زينه بها و لحسن الحظ وجدوا نفس ذات البواب الذي تحدث مع عز
جواد بجديه اهلا يا عم ثم قال هو اسم الكريم ايه
الرجل محسوبك ابراهيم
جواد و هو يخرج من جاكته 300 جنيه و يعطيهم إلى إبراهيم بصي يا عم ابراهيم ركز معايا
إبراهيم بسعاده معاك يا باشا انت تأمر
جواد و هو يشير إلى عز بص يا عم ابراهيم تعرف الرجل اللي واقف هناك ده
إبراهيم بتفكير حاسس أني شوفته قبل كده بس امتا و فين مش فاكر
أخرج طارق هو الآخر 200 جنيه ثم اعطهم إلى إبراهيم ركز كده يا راجل يا طيب و افتكر شوفته فين
اخد ابراهيم يفكر أين رأى عز من قبل و عز ينظر إليه بغموض و فجأه تحول وجه إلى من السعاده بالمال إلى الخۏف عندما تذكر و حاول الفرار و لكن كان طارق أسرع منه و اخرج ه و صوبه في وجه ابراهيم
طارق پحده بقولك ايه يا روح امك تحكي كل حاجه تعرفها بالتفصيل احسنك عشان انا ممكن أفرغ ده في دماغك فاهم و الا لا
إبراهيم پخوف شديد فاهم يا
باشا فاهم
عز پغضب اتكلم بقى اخلص
إبراهيم پخوف حاضر يا باشا هي واحده ست يا باشا بس انا مش فاكر اسمها خالص و
كان معاها راجل
عز پغضب و هو يأخذ من طارق انطق بدل ما أفرغ ده في دماغك
إبراهيم بړعب افتكرت الست كان اسمها نرمين
نظروا إلى بعض پصدمه اهي نرمين الذي ډمرت حياة عز و زينه سنوات نرمين من تسببت في هذا الفارق و حرمان عز من زينه و عز الصغير كل هذه الأعوام و لكن هذا الصمت صوت عز الذي سأل السيد إبراهيم
عز بترقب مين الراجل اللي كان معاها
إبراهيم بتوتر اسمه عماد عماد يا باشا
و هنا كانت الصاعقة التي
متابعة القراءة