عشقي لصعيدي (وعد و جبل) كامله بقلم كيان كاتبه
المحتويات
هزت رأسها وتقى ركزت علي تفصيل لاوضه وسرير
تقى بشك هو جوزك كان نايم في الحوش
ريهام ايوه
تقى انتي الي منعتيه
ريهام اتنهدت ي.. يعنى هو الصراحه انا كنت متفقه معاه ان مش هيحصل حاجه بس امبارح لما قرب ممنعتوش
تقى بصي يعنى نصيحه مني جربي انتي ممكن يكون مفكرك لسه مش عايز
ريهام هزت راسها وفضول يتكلموا
ريهام طلعت وهي بتظبط الروب وقربت من زياد الي قاعد وقعدت جنبه
ريهام حطت ايده علي كتفه
وزياد لف ليها واول ما شافها اتخضت و زقها بعيد وهي وقعت علي الارض وبعد
زياد بخضه بسم الله الرحمن الرحيم.... يتبع
الفصل الثاني والعشرين
ريهام قامت بقلق علي زياد وقربت منه ودموع في عيونها
زياد بيبصلها وهو بينهج وشيفها حاجه تانيه... غمض عنيه وهز راسه پعنف فتح لقيها ريهام
زياد اول ما لقي ريهام جسمه اترخاء وانفاسه بدأ تهدا
ريهام قربت راسه منها وحطتها علي صدرها وهي بتحرك ايده علي شعره وبتقرأء قرآن
زياد سند بأديه علي وسطها وهو بيحاول ينظم نفسه يستوعب اي الي حصل
زياد همهم وهو رافض يبعد عنها
ريهام زياد بصلي
زياد اتنهد وبعد
وريهام مسكت وشه بين اديها وباحرك صوابعه بين شعيرات دقنه
ريهام زياد في اي اي الي بشوفه لما بقرب منك
زياد بتوهان مش عارفه ياريهام
ريهام بدموع ركز يا زياد ونبي
زياد بنفس التوهان انا عايز انام يا ريهام
وزياد نام في حضنها
وعد بتحاول تقوم من جبل الي مكلبش فيها ومش راضي يبعد عنها
وعد بهمس جبل الباب
جبل بنوم فكك
ام جبل پعنف من علي الباب
مرات ولدي
جبل مسح علي وشه بقلت صبر بنوم وقام يفتح
وعد جبل هتفتحلها كدا
جبل ايوه وروحي البسي علشان ممكن تدخل علطول
امه امال فين مراتك
جبل نايمه يا امي
امه طاب صحيه تنزل تعمل معاهم العشاء
جبل محبش يجيب اسمه
وتقى و مرات عمي فين
امه لا يا حبيبي ما كل واحد بيعمل لنفسه وانت عارف ظهري وجعني و مقدراش
وعد طلعت بعد ملبست وطلعت جبل من حيرته
خلاص نازله اهو يا مرات عمي
ام جبل مشيت وجبل قرب منها وباس راسها
وعد نزلة لقيتهم بيلفو محشي
ام وعد اي الي منزلك يا حبيبتي
وعد نزلة اعمل معاكم مكان مرات عمي
تقى بهدوء لا يا حبيبتي اطلعي انتي وندهي حماتك
ام جبل بكيد هو انا مجوزه ابني ليه طلامه هدخل المطبخ
وعد هو انتي مجوزه خدامه يا مرات عمي
ام جبل وانتي يا حبيبتي مش من واجبك تعملي لاكل لجوزك وحماتك
ام وعد بمزاجها لو عايزه تعمل تعمل مش عايزه هي وجبها تتكفل بجوزها بس
ام جبل بعد كدا كل وحده تعمل لنفسها مرات خالد تعمل لنفسها ولجوزها وابنه.. وانا هتعملي مرات ابني ليا وليه... وانتي اعملي لنفسك بقا
تقى وقفت والله لو هنقسمها يبقا المفروض عليك جموسه تحلبيها كل يوم من لاتنين والعشاء غير البهايم الي بيتعلف وليكي يوم في البيت
ام جبل بغرور مرات ابني هتعمل كل دا
ام وعد قامت بغض ب
هي مش الخدامه الي جبها اهلك
ام جبل انتي بتزعقيلي يااا
خالد دخل عليهم وهو شايل يزيد
خالد بهدوء في اي.... وزع خالد نظراته بينهم . تعالولي برا
خالد قاعد كلهم وقفين قدامه مستني وحده منهم تتكلم
تقى اتقدمت وتكلمت
دلوقتي ام جبل قبل جواز ابنها كنا بنتشنط اما وعد في حليب الجموستين لوحدينا وخالتي بتعمل لاكل دا غير البهايم من عليف لزقيه لطليع وهي بتبقا قاعد مبتعملش حاجه ومش بترضا تسعدنا
ام جبل مش هيبقا ابني برا وانا جوه... وبعدين دلوقتي مرات ابني هتعمل كل حاجه مكاني
خالد بصوت خشن ولهجه صعديه
معندناش حريم تبقا قاعده وحريم تتبقا بتخدم عليها.. انتي و مرات ولادك هتاخدوا البهايم يوم و ام وعد ومراتي يوم والي مش هيبقي عليها اليوم في الباهيم تاخد البيت
ام جبل بڠصب وشتغل انا ومرات ولادي ليه كل بيت عليه يوم مراتك يوم ومرت حسنام وعد يوم وحنا يوم ملكش دعوه اخدم انا مرات ابني
خالد قام وتكلم پحده كلامي خلص ولو مش عجبك لمي خلقاتك وعلي بيت ابوكي
زياد صحي لقي نفسه في حصن ريهام الي نايمه علي الكنبه وهو بين رجليها وساند رأسه علي صدرها وهي نايمه ومرجعه راسها لورا
زياد بصلها وبتسم
رقيقه اوي.. رفع ايده وزحلها شعرها لورا
زياد رفع نفسه شويه من وقرب من رقبتها وباسها.... يتبع
الفصل الثالث والعشرين
ريهام ز... ز.. ياد... زياد
زياد كان فعالم تاني ومش معاها خالص
ريهام كملت وهي بتحاول تبعده
زياد.. مينفعش احنا في الحوش.. تعاله ندخل جوه
زياد بعد وهو بينهج قعد وهو بيبص قدامه بيحرك ايده علي رقبته..وطلع سچاره حطها في بوقه
ريهام اتعدلة وهي بتظبط الروب وبتشده عليها
ريهام احضر العشاء
زياد هز راسه وريهام قامت مشيت خطوتين ورجعت ليه تاني لما خاڤت تسيبه لوحده
ريهام تعاله معاي
زياد هز راسه بهدوء وهي دخلت وهو قام وراها
خالد قاعد في الجنينه بيبص قدامه وهو بيستنشق الهوء فتح عنيه على قعدت جبل جنبه
جبل يعنى قاعد هنا
خالد اتنهد مش طايق فوق
جبل اوبااااا خالد الي من ساعة متجوز نص يومه بقا فوق معاها
خالد ابتسم وسكت وهو باصص قدامه
خالد رجع بص لجبل
وانت اي الي منزلك دلوقتي.
جبل امم وعد نامت قلت انزل
خالد بسخريه وانا الي فكرتك جامد سيبها تنام من المغرب في اول يوم جوازكم
جبل دخلت استحما تطلعت لقيتها نامت... مهمنش عليا اصحيها
خالد هي حكتلك علي الي امك عملتوا
جبل بستغراب لا مقلتليش حاجه
خالد ابتسم وعارف ان هي مش حابه تكره جبل في امه حتى لو على حسابها
خد بالك منها يا جبل دي وصيت اخوي
جبل في عيوني يا عمي
خالد بص لجبل شويه وبعدين فرد دراعه ليه
تعاله يا جبل
جبل حضنه وباس كتفه
ربنا يخليك لينا يا خالد وتفضل سندنا كدا علطول
جبل بعد عملت اي امي
خالد حكهاله كل حاجه
جبل بهدوء انا هتصرف
خالد هقوم انام انت كمان اطلع تنام
جبل هز راسه وخالد طلع فتح الباب ودخل لقيها نايمه واخد يزيد في حضنه اتنهد وغير هدومه ودخل اوضت يزيد ينام فيها هو مخڼوق ومش عايز ينام جنبها
اول ما خالد دخل تفى رفعت وشها وبصت عليه الدموع اتجمعت في عنيها وشدد من حضڼ يزيد ليها
زياد نام علي السرير بعد ما خد دش وغير هدومه لبنطلون وتيشرت بنص نام وهو بيتوجع حاسس بجسمه كل مكسر تقريبا
ريهام دخلت وهي شايله كوباية لمون
زياد فتح عيونه اول ما دخلت وهي حطت الكوبايه جنبه
زياد فتحله دراعه
تعالي يا ريهام
ريهام قربت بخجل وقعد علي السرير وهي بتحط راسها علي صدره وهو حوطها بدراعه وبيحرك ايده علي شعرها
بعد وقت من السكوت
ريهام رفعت عيونها زياد
زياد بسرعه نعم يا روحي
ريهام ابتسمت على كلام
مالك يا زياد ومتقليش مفيش
زياد اتنهد شوية هلويس هتروح لنفسها مع الوقت
ريهام بعدت راسه عن صدره
هلويس اي انت لازم تشوف شيخ
زياد شدها عليه وباس راسها
حاضر
مياده مش فاهمه يا عمتي انتي هتستفادي اي لما تجوزي ابنك بنتها
ام
جبل يا غبيه انتي عارف ان دي ورثها كدا جبل لما جوزتهالوا امه ھتموت وكل حاجه هتروح ليها
متابعة القراءة