روايه رساله ډمرت حياتي
المحتويات
اللى كان فى الشقه تكونش الشقه مسكونه
ورجعت قولت لنفسي ايه التخاريف اللى بقولها دى
طب يكونش الجيران دول مجانين وبيخرفوا
بس معقوله الراجل ومراته بيخرفوا مع بعض
ياربي انا هتجنن
المهم بعد ما اتغديت ريم قالت لى انا جاهزه يالا على شقتنا
والدتها مستعجلين على ايه ما انتوا قاعدين حتى استنوا لما ابوكى يرجع وحسام يسلم عليه
والدتها ماشي ياحبيبتى براحتكم
وفعلا قومنا رجعنا على شقتنا وريم طول الطريق تكلم فيا وانا فى دنيا تانيه خالص ومش معاها
وعدى كام يوم وانا الامر ده هيجنني لدرجة انى شكيت فى ريم
وقررت اتأكد فبعد كام يوم قولت ليها معلش ياريم ياحبيبتى انتى عارفه انى رجعت من غير ما أكمل المأموريه اعمل ايه كنتى وحشتينى فا انا هرجع اسافر يومين او ثلاثه اكمل المأموريه وراجع علطول
وطبعا انا لا كنت مسافر ولا حاجه انا كنت هنزل كأنى مسافر وهراقب الشقه من بعيد وفعلا نزلت تانى يوم الصبح على انى مسافر واتجهت لمكان اقدر اشوف فيه الشقه من بعيد وفى نفس الوقت متدارى
وفضلت قاعد منظر اي شيء غريب لكن اتفاجئت ان ريم نازله فعلا زي ما قالت بس قولت لنفسي افضل قاعد يمكن رايحه مشوار وراجعه تانى
لقيت اخو ريم ساحب بنت فى ايده وداخلين العماره وطالعين على فوق انتظرت شويه صغيره ورجعت طلعت وراهم ولما قربت شويه سمعت فعلا
متابعة القراءة