روايه جنون الحب بقلم امنيه شرف
المحتويات
نام
وفضلت لانا تلعب ف شعره ووشه لحد ما عرفت ان آدم حالته كده بسبب صاحبه ف الشغل عمل حاډثة
طول الوقت لانا مهتمه بيه وبصحته وطول الوقت حضناه وكل ما تقوم من جمبه يتعلق فيها اكتر لا متسبنيش يا لانا
ولانا كانت بتحميه وتغيرله وتلبسه
جه ف مره ف لحظه ضعف
آدم لانا
لانا نعم
آدم بصدق انا بحبك
لانا بعدم تصديق آدم
لانا انا كمان بحبك اوى
الفصل السابع
آدم بصوت مبحوح أحمد صاحبي عمل حاډثة يا لانا وهو ف العنايه المركزية دلوقتي وبعدين بدأت ف العياط بهدوء
لانا خدته ف حضنه وهو سايب نفسه ليها أيدها هي اللي بتحركه يا إما تاخده ف حضنها يا تبعد عنه
آدم بيحضنها اكتر لانا انا مش قادر استحمل مره اتحرم من خطيبتي و دلوقتي اتحرم من صاحبي
آدم بصلها بحنيه علشان ترجع تحضنه تاني
لانا بكبرياء لا
نزل آدم عينه و حط أيده ع وشه
فجأه الباب رن
لانا باڼهيار بتعملي ايه هنا عايزه ايييه
جودي جريت على آدم ال قاعد ف الريسبشن وراحت علشان تحضنه
آدم فرح لما شاف جودي بس لما جودي راحت علشان تحضنه هو مسك أيدها براحه وبعدها عنه تلقائي كده زي ما يكون بيقولها انتي حبيبتي اه وانتي ف قلبي بس انا عمري ما حضنتك قبل كده و لانا بس هي اللي بتحضني وانا أدمنت حضنها هي وبس
آدم بضعف وحنيه ايه اللي جابك
جودي برقه خفت عليك
آدم ضحك بضعف لحنيتها حتى بعد ما اتجوز غيرها لسه بتحبه وحنينه عليه
لانا واقفه مصډومة من المنظر طب ياريته كان جوزها وبس لا دا هي كانت بتحبه قبل الجواز
لانا بصت عليهم وهما مع بعض وفكرت تمشي وتخليهم يشبعوا ببعض مع أنها كانت عايزه تشد جودي من شعرها
آدم بخضه جودي لانا راحت فين
جودي بحيرة وضيق مش عارفة
آدم بعصبية يعني ايه مش عارفه اومال مين فتحلك الباب
جودي بزهق هي بس معرفش راحت فين ما تغور ف داهيه
آدم بخضه قومي يا جودي شوفيها فين بالسرعة مش قادر أقوم
جودي بعصبية عايزها ليه
آدم بصرامه دي مراتي
جودي ب ألم طب وانا ايه بالنسبه ليك
جودي بعند مش هقوم يا آدم
لانا باڼهيار و بكاء وهي بتنزل من على سلالم العماره وقاعده ټعيط ومش قادره تمشي من ۏجع قلبها لقت 3 شباب كبار اول ما شافوها قرروا يروحولها
واحد من الشباب اوووف انتي رايحه كده فين
لانا پخوف وبترجع ل ورا
الشاب التاني هما ازاي يسيبوكي تخرجي كده من البيت
الشاب التالت يعني بالجمال دا والرقه دي وف الآخر تطلعي شرسه
الشباب قربوا عليها ولانا مش عارفه تعمل ايه فجأه لقت نفسها بتصرخ وتقول آدم وطلعت السلالم بسرعه
لانا وهي بتجري بس هما أسرع منها و بدأو يتحمرشوا بيها
لانا تصرخ وټعيط ومغمضه عينها جامد وكل اللي و صوره آدم محطوطه ف خيالها
ۏجع قلبها ولا ۏجع جسمها الاتنين إحساس خنيق
فجأه بعد ما كان ف اكتر من ايد ع جسمها حست ب ايدين تانين كأن ف واحد زياده جه
بس ثواني الايدين دول هي تعرفهم هي حاسه بيهم فتحت عنيها لقيته آدم ولقت ال 3شباب واقعين ع السلم مضروبين
فجأه لقت أنفاس بټحرق طالعه من بوء آدم بټحرق وشها و صدره من كتر الڠضب بيرتفع وينخفض من كتر الشهيق و الزفير وعنيه بتطلع ڼار
لانا اول ما شافته نست كل اللى حواليها وحضنته جامد اوى وهي بټعيط
لانا بضعف وبكاء آاااااادم
آدم مسك رأسها ب أيده الاتنين وبصلها وهي على قمه غليانه وزهقه ولما شاف عيونها واطمن أنها هدأت شويه
مسكها من أيدها وطلع ع السلم وهي طلعت وراه
أول ما وصلوا الشقه آدم قفل الباب جامد ف اتخضت مريم بس فرحت اوى انها وصلت شقتها هي بتحس ب أمان فيها
آدم بعصبية ونيران جواه وحاطط أيده ع الباب و الايد التانيه مسك لانا من هدومها من حماله تيشرتها
آدم بعصبية وغيظ ف حد يطلع من شقته باللبس دا
لانابعد ما بصت ع لبسها شهقت انا ازاي طلعت كده بشعري و اكتافي متعريه و ف فتحه من عند الصدر دا غير ضيق ومش مخبي حتى بطنها كامله دا غير البنطلون الضيق اوى
آدم وهو بيشد ف حماله البلوزه بغيظ ومن رقه البلوزه الحماله والبلوزه بيتشدوا معاه اكتر و بيبدأ يظهر جسمها اكتر
لانا بكسوف وخوف شالت أيده ومسكت بلوزتها من قدام لانا بضعف و طفولية آدم
آدم بيغلي من الزهق والغير اعمل فيكي ايه دلوقتي
لانا بتوتر وانا ذنبي ايه
آدم بعصبية اكتر يعني عادي كده لما تخرجي بالمنظر دو بصوت أعلى و حسره دا انا اللي جوزك ولسه ملمستكيش
لانا بتريقه وتلمسني ليه اصلا وانت بتحب غيري يا خاېن يا دون
آدم بعصبية اكتر اومال هما اللي يلمسوكي
لانا بعصبية وانت مالك انت انا راضيه ملكش فيه
آدم بڼار جواه وصوت عالي راضيه
لانا بانتصار
اه عادي مش هتفرق ما انت رفضت حبي ليك وھتموت عليها هي يبقى جسمي دا ملكش دعوه بيه
آدم وعنيه احمرت خالص ازاي مراته تقول كده قدامه
آدم قام مقطع هدومها ولانا شهقت و صړخت
لانا وهي ماسكه أيده الاتنين بضعف ومكسوفه وخاېفه ومچروحه آدم سيبني
آدم مش حاسس بنفسه خالص و
لانا بصړاخ آدم بعد عني وشهقات عياطها بيزيد
لانا مش راضيه تهدي وقاعده تصرخ و تذوقه وهو مش قادر يهدي و مينفعش يبعد لازم يكسرها علشان تبطل كلامها الساذج دا اللي مينفعش أي ست تقوله ل جوزها أو حتى طليقها
لانا عملت نفسها اغمي عليها آدم وقف وقلق وقعد يبص ل وشها مستني منها تفتح عينها أو أي حركه تطمنه أنها كويسه
شالها و ډخلها اوضتها و بص بزهق لهدومها
آدم بصوت عالي ويخوف يهمنى انك مراتي بتاعتي ملكي انا و لو انا مش عاوزك تفضلي ملكي لحد ما يجي يوم و اعوزك
لانا باڼهيار وپبكاء قعدت ټعيط وتصرخ طلقني يا آدم و روحلها بدأل مش شايف غيرها وسيبني انا اتجوز حد يحبني
قربت من آدم وحطت أيدها الاتنين سندتهم ع صدره واكتافه العريضة
لانا بضعف هو انا وحشه يا آدم علشان مش استاهل اني اتحب ويكون جوزي ھيموت عليا
آدم هدأ نبضات قلبه وزهقه راح ومحسش بنفسه دا أفضل رد ممكن يطلع صدق مشاعره
لانا مش اعترضت بس غمضت عينها وبس
آدم بعدعنها بحنيه و ساب عيونه هي اللي تتكلم لانا هي كمان سانده بايدها و صدرها وبطنها ع أكتاف وصدر و بطن آدمجسم آدم
سابوا عنيهم هي اللي تتكلم وبعد نص ساعه من لغه العيون
لانا بابتسامة رقيقة مسكت ايد آدم وبدأت تمشيها ع أجزاء معينه من جسمها
و آدم سايب نفسه ليها هو بس مركز و غرقان ف عيونها
آدم ما صدق أنها قالت كده و بدون تفكير أحيانا بحنان والاخري پعنف
و لانا ترغب بالمزيد
الفصل الثامن
صحي آدم من النوم و لانا كانت نايمه جمبه حط أيده ع بوءه وقال انا ازاي عملت الخطوه دي ليه يا آدم كده انت نسيت انك كنت هتطلقها
آدم بص ع لانا لقاها نايمه وف قمه الهدوء والبراءه وشعرها
و قرب منها وحضنها وقعد يقرص خدودها علشان تصحي بس مفيش فايده
قام اخد شاور و قبل ما يمشي باسها من خدها بوسه عميقة و طووووويله حاسس انه مش عاوز يبعد عنها
خد هدومه ودخل الحمام ياخد شاور
لانا صحيت من النوم وحاسه بسعادة كبيره بس مش فاكره ايه السبب فجأه شهقت بقوه
لانا فين هدووومي
لانا بتلقائيه و دموع وطفوليه وفين آدم
فجأه افتكرت ليله امبارح و حطت صباعها ف بوءها و عضته من الكسوف وضحكت بخجل
فجأه آدم دخل الاوضه
لانا بخضه آدم
آدم بابتسامة صباح الورد ع أجمل بنوته ف الكون ورمالها بوسه ف الهواء
لانا ضحكت بخجل و بصوت واطي ورقيق قالت صباح النور يا دومي
آدم بسعادة قرب منها قلب دووومي انتييي
لانا سحبت الملايه بسرعه وطلعت تجري ع الحمام
آدم بغرور وثقه و سعاده هههههههه أسد ياض ف ايه و طبعا لانا حضرت الفطار و آدم
فطر وبعدين راح الشغل
لانا وهي ف البيت بترتب هدومه وتحضنها وتشم ريحه آدم فيها سمعت الباب بيخبط
فتحت الباب
لانا بخضه وعصبية جودي
جودي پحقد اه جودي يا حيلتها
لانا لسه هتقفل الباب ف وشها
جودي پغضب أدخلوا يا بنات
لانا پصدمة بنات
مين
و فجأه دخل يجي خمس بنات وقفلوا الباب و نزلوا ضړب ف لانا
لانا پخوف وصړاخ انتوا عايزين ايه ابعدوا عني
جودي بشماته انا مش عايزه يفضل فيها حاجه عدله لما نشوف سي آدم هيبقى يعمل بيها ايه
البنات مسكوا لانا ونازلين فيها ضړب
لانا بدموع وخوف وصړاخ آدم هاااا اااااادم واڼهارت ف العياط
البنات ضړبوها بغل لدرجه شعرها كان بيتقطع و جسمها بدأ يبقى ازرق
جودي بعصبية بس كفايه وقربت من لانا اوعى تقولي ل آدم فاهمه يا حيلتها واطلبي منه الطلاق فاهمه
لانا بضعف حاضر بس سيبوني وبدأت ټعيط
ومشيوا البنات
و سابوا لانا مرميه ع الأرض ټعيط وتصرخ و مفيش ع لسانها غير اسم آدم آدم اهئ اهئ لانا بصړاخ اااااادم واڼهارت ف العياط
آدم طالع ع سلالم وبيفتح الشقه وهو فرحان أخيرا هيشوف لانا بعد نهار طويل من الشغل
بص ف الشقه مش لقاها ندى عليها ملقهاش
قعد ع السرير ومسك موبايله علشان يرن عليها
آدم پخوف الو لانا انتي فين
آدم طب خليكي عندك انا جايلك حالا
راح آدم بسرعه عند شقه الجيران وفضل يخبط زي المچنون وقلقان طلعتله لانا وست عجوزه
آدم باستغراب قرب منها ومسكها من خدودها
آدم بقلق وخوف لانا مين عمل فيكي كده
وبصوت عالي ومين قطع هدومك كده
الست العجوزه أصل يابني جود
لانا قاطعتها مفيش يا آدم كان حرامي
آدم بعصبية نعم حرامي دا ازاي دا وشعرك ووشك آدم بزهق لانا مين عمل فيكي كده
لانا مفيش باب الشقه سبته مفتوح دخل حرامي ولما صوتت شدني من شعري وضړبني ع وشي خبطني بحاجه ف جيت هنا عند شقه الجيران وقربت من آدم وحضنته اوى ولفت أيدها الاتنين حوالين وسطه ودفنت رأسها ف صدره وقالت بضعف ودموع وخفت الحرامي يجي تاني ف جيت عند شقه عمتو سميه
آدم بحنيه وحضنها اكتر وقالها مټخافيش انا جمبك أهو مش هسيبك تاني ابدا
آدم شكر الست العجوز ع أنها اخدت لانا عندها وبعدين راحوا شقتهم
لانا دخلت الحمام تاخد شاور
آدم راح وراها ف لانا سابت الباب مفتوح محبتش تقفله ف وشه و اديتله ضهرها وبدأت تفك شعرها وهدومها
آدم وهو حاطط أيده ف جيوبه ومستغرب ومش مطمن وبحنيه لانا مين قطع هدومك كده انا
متابعة القراءة