حكمنا الهوى الكاتبة شيماء محمد الفصل السابع عشر
المحتويات
حكمنا الهوى ١٧
بقلم الشيماء محمد احمد
شيموووووو
الرواية حصري لجروب شيموو وممنوع نشرها في اي مكان الي انتهاء فترة الحصري .
شذى قربت أكتر من نادر ونظراتها بتتكلم عنها بس نادر وقف بسرعة ورجع لورا ورد بجمود انتي الظاهر فهمتيني غلط يا دكتورة شذى
بصتله پصدمة لتراجعه بالشكل ده فهمتك غلط انت بقالك قد ايه بتحاول تخليني أفسخ خطوبتي ودلوقتي تقولي فهمتك غلط
قاطعها بهدوء انتي كفاية للي تختاريه أنا فاكر كلامك وعارفه كويس ولو تفتكري اني اعترضت عليه فازاي هتقبله دلوقتي أنا عمري ما طلبت ولا هطلب في يوم من الأيام أي علاقة غير صداقة عمل معاكي كمل ببرود وأعتقد حتى دي انتهت دلوقتي .
ابتسم عصام بانتصار هجيبهولك يا قلبي تحت رجليكي بس كده انتي تؤمري .
مروان فتح عينيه وبص حواليه مش عارف هو فين مش فاكر ايه اللي حصل غمض عينيه بتعب وفتحهم تاني وبدأ يفتكر كل حاجة حصلت مكتب آية الراجل اللي قصاده المسډس بعدها ضربه پالنار عينيه وسعت لأنه تخيل كل ده حلم أو كابوس مزعج مش حقيقة بس للأسف هو متصاب وده اللي مسبب الألم في صدره وحاسس بنفسه تقيل حاول يرفع ايده يحطها على صدره بس اتفاجئ ان ايده متكلبشة في السرير ماكانش فاهم بيحصل ايه ومين ضربه وليه ضربه أصلا معقول دول حرامية بس هيسرقوا ايه من مكتب آية أو الشركة هو في أي شركات بتحط أي فلوس برا البنوك دلوقتي طيب ليه ضړبوه پالنار معقول يكون بسبب صفقة سيف وكريم علشان يمنعوها عينيه وسعت لان ده السبب المنطقي الوحيد اللي قدر يوصله لازم ينبه سيف ولازم يقوم حاول يتعدل بس ماقدرش دخل شخص لابس كمامة مغطية وشه ولابس بالطو وحتى شعره متغطي بطاقية زي اللي بيلبسوها في العمليات ومش باين غير عينيه فقط
مسك ايده يشوف النبض ويطمن على مؤشراته الحيوية ومروان بصله بتعجب أنا فين
ابتسم بعملية في المستشفى هيكون فين يعني
اطمن شوية بس افتكر
متابعة القراءة