روايه اڼتقام باسم الحب

موقع أيام نيوز


معاها و قامت دخلت الغرفه وقفت ورا الباب تسمع صوت مين اللي جه برا بس مسمعتش حاجه

حست انه بيقرب عليها بعدت عن الباب بتوتر
دخل قاسم بصلها ببرود امك جت برا غيري لبسك و اخرجي شوفيها
مردتش عليه واخدت الروب من على الشماعه لبسته على استعجال و خرجت ك هاجر بحب سحبتها رنيم من ايديها و دخلت غرفتها و سابوا قاسم مع هاجر في الصالون 

اتنهدت غزل بتعب مستحيل يكون موسى اللي عمل كدا موسى عقله عمره ما هيصورله انه يعمل كدا و هيخاف يدخل الاوضه لانه بېخاف من قاسم 
هزت راسها بعتراض و هي بتبصلها بعصبيه مفيش غيره أنتي متعرفيش موسى كويس أنا بقولك جه و هددني امبارح في الفرح و قالي حساب الفيديو لسه مخدتهوش 
رأسها بين ايديها بتعب انا مش عارفه اعمل ايه او اتصرف ازاي 
قعدت رنيم جنبها و بحب مفيش في ايدينا حاجه نعملها بعد ما عمك جوزك ليه بس الأكيد ان لو حاجه حصلت تاني مفيش قدمنا غير اننا نبلغ البوليس و هما هيتصرفه 
رفعت غزل وشها بصتلها بحيره اكملت رنيم بتوتر اكرم جالنا الصبح يسأل عليكي مكنش يعرف انك اتجوزتي 
غزل اتوترت جدا اول ما سمعت اسمه كان جاي ليه
زنيم بصت على الباب و رجعت بصتلها و قالت بصوت منخفض كان عايز يقبلك بس لما ماما قالتله انك اتجوزتي و لما عرف انه قاسم اټجنن و قال انه كان مختفي الفتره دي كلها عشان في ناس طلعت عليها و ضربه و انه كان محجوز في المستشفى و لسه طالع و لما خف جالك 
غزل بخضه ومين اللي عمل فيه كدا اكرم مش بتاع مشاكل 
رنيم بصتلها پخوف و توتر هو مرديش يقول و مشي بس انا طلعت ورا و سالته و هو قالي ان اللي عمل كدا.... 
قاسم فتح الباب و دخل عليهم مره واحده و استغرب صدمت رنيم اللي اول ما شفته اتخضت بص ل غزل بشك
فيه حاجه و لا ايه 
غزل رجعت شعرها ورا ودنها بارتباك لا مفيش حاجه يا حبيبي
هز راسه بهدوء و هو بصص ل رنيم بشك مامتك كانت عايزة رنيم عشان ماشيه عمك كلمها و هو هناك عند بتكوا
اتوترة رنيم اكتر و قامت بسرعه طب انا ماشيه بقا هبقي اعدي عليكي تاني سلام 
خرجت رنيم پخوف من قاسم حتا مستنتش هاجر تسلم على غزل و خدتها و مشيت 
 في ايدك الصبح و بتقولي مالك
... خدها برقة و هوا بيهمس بأسف انا اسفهط... مكنتش قصدي بس اتعصبت لما قومتي عشان تفتحي الباب بشكلك دا و انا راجل.... دمي حامي اوي
دخلت جوا ك برقة و هي مسكه لياقة البجامة بدلع كنت هشوف مين قبل ما افتح الباب بس انت مستنتش 
د برقة لسه زعلانه 
غزل بصتله في عنيه بابتسامة رقيقه تؤ مش زعلانه بس لو خرجتني 
ضحك قاسم بخفوت حد يخرج يوم الصبحيه أنتي قدامك شهر على الأقل لما تخرجي من البيت 
حاولة تبعد عنه بعصبيه خفيفه يعني ايه هتحبسني هنا 
منعها قاسم
بصت في عنيه بتوتر و فضلت اللحظات بتتأمل عنيه فاقت على قرصه بسيطه على خدها بصتله بخجل و بعدت عنيها عنه قام قاسم من جنبها فتح درج الكمود جاب شئ و رجعلها بابتسامة طلع علبه قطيفه من ايديه و فتحها
شهقت غزل برقة و لمعت عنيها بفرحه من سلسله بسيطه و شيك جدا الله دي جميله جدا 
قاسم ابتسم اول ما شاف ابتسمتها طب لفي البسهالك 
ادته ضهرها و رفعت شعرها و قاسم لبسلها السلسلة بحب مش عايزك تقلعيها مهما حصل 
لفت ايديها على ايديه انا بحبك اوي يا قاسم 
ابتسم قاسم وهو ليه اكتر بحب
بعد مرور يومين صحيت غزل على صوت قاسم فتحت عنيها شافته واقف قدامها ابتسمت برقة و قامت قاعدت صباح الخير 
قاسم ببرود شديد صباح النور قومي البسي حاجه و جهزي الفطار جدي قاعد برا جاي يقعد معايا انهارده 
غزل بنوم حاضر خمس دقايق

و يكون الفطار جاهز 
بعد دقايق كانت واقفه في المطبخ بتجاهز الفطار حست بحد دخل المطبخ فكرته قاسم في الأول بس رائحة عطره كانت مختلفه اول ما حست بيه بيقرب عليها أكتر لفت وراها و هي ماسكه السکينه في ايديها....
يتبع...... 
رواية_أنتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل العاشر.. لفت بسرعه بصت ل موسى پصدمة و خوف 
رفعت .... اللي في ايديها على رقبته پغضب أنت بتعمل ايه
موسى بص ل السکينه... اللي على رقبته بستفزاز هكون بعمل ايه...
 

تم نسخ الرابط